responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح كشف الشبهات المؤلف : الحازمي، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 1
عناصر الدرس
* نبذة عن المؤلف وكتابه.
* شرح مقدمة المؤلف.

يقول: ما هي الفائدة من تحقيق الكتب وما هو التحقيق؟ هل هو تخريج الأحاديث فقط أم ماذا؟ وهل يجوز رمي الأوراق التي عليها آية أو بعض أسماء الله الحسنى؟
لا، لا يجوز، يعتبر من باب الإهانة.
ما هو الشرح الذي يكون الاختبار منه إن شاء الله؟
هل يستطيع الطالب الذي ليس معه إلا ((الآجرومية)) أن يحضر في .. ؟
قلت: على الطالب أن يفهم ((الآجرومية)) ويعربها ويعرب شواهدها. لم أفهم مرادك من قولك: يُعرب شواهدها.
شواهدها يعني: لو قيل الاسم كذا وأدخله في جملة اسمية تعرب الجملة، تقول: الفاعل المرفوع مثل ماذا؟ جاء زيد، جاء فعل ماضي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، وزيد فاعل مرفوع بجاء، هذا المراد بإعراب شواهدها، زيد لوحده ما يكون فاعل إلا بعد تركيبه في جملة فعلية، أما لوحدها هكذا لا يكون فاعل، كذلك اسم إن، تقول: زيدًا. فقط منصوب، ما صار اسم إن هذا، لا بد أن تذكره في جملة تقول: إن زيدًا عالم. إن حرف توكيد ونصب لا محل له من الإعراب، زيدًا اسمها منصوب بها، وقائم مثلاً خبر.
أما هل يستطيع الطالب الذي ليس معه إلا ((الآجرومية)) أن يحضر الألفية؟
هذا ذكرناه فيما سبق إذا درس ((الآجرومية)) درس جيد موسع، وسمع الأشرطة التي لي والمذكرة إن شاء الله يكون طيب.
لماذا حُذف حرف العلة في الداعي في قوله تعالى: {مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ} [القمر: 8] إلى الداعي {الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ} [الرعد: 9] هذا لغة ... في المنقوص.
- بالنسبة للمتن هل نحفظه أم نفهمه فقط بدون حفظ ما هو الكشف؟
: افهمه، فيه أصول وفيه شُبَه، هل تحفظ الشبه.
- هل تنصحون الطالب أن يلتزم بشيخ واحد أو يدرس على عدة شيوخ؟
: هذا يختلف، إذا كان الشيخ يُدَرِّسُ أكثر العلوم فهذا الأصل أن يلتزم.
- ومتى نحكم بأن هذا الشخص من أهل العلم لأننا نجد إمام المسجد يقال له شيخ ويقبل رأسه أو أنه حفظ متنين يقال فيه ما سبق؟
: على كلٍّ {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا} [الطلاق: 2].
- أشكل عليَّ نقل الإمام الشوكاني رحمه الله، الإمام مالك القول بعدم مشروعية الأذان في الصلاة المقضية مع قول الحافظ بأنه يقول: يؤذن للأولى والثانية؟
:

اسم الکتاب : شرح كشف الشبهات المؤلف : الحازمي، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 1
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست