responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير المؤلف : الترمذي، محمد بن عيسى    الجزء : 1  صفحة : 326
§مَا جَاءَ أَنَّ الْخُلَفَاءَ مِنْ قُرَيْشٍ إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ

603 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ , حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ , عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ , عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ , عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِقُرَيْشٍ: «§لَا يَزَالُ هَذَا الْأَمْرُ فِيكُمْ وَأَنْتُمْ وَلَاتُهُ» وَقَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ: عَنْ حَبِيبٍ , عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَارِثِ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ. وَقَالَ شُعْبَةُ: أَخْبَرَنِي حَبِيبٌ قَالَ: سَمِعْتُ الْقَاسِمَ بْنَ عُبَيْدِ اللَّهِ أَوْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ , عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ , عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ , سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَلَمْ يَحْفَظْهُ مِنْ حَدِيثِ الْأَعْمَشِ , عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ وَقَالَ: هُوَ حَدِيثٌ مَحْفُوظٌ وَهُوَ الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ قَالَ أَبُو عِيسَى: وَحَدِيثُ الْأَعْمَشِ أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ وَشُعْبَةَ لِأَنَّ -[327]- سُفْيَانَ قَالَ فِي حَدِيثِهِ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ وَهُوَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ هَكَذَا قَالَ الْأَعْمَشُ , وَقَالَ شُعْبَةُ فِي حَدِيثِهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ أَوْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ، شَكَّ فِيهِ، وَالصَّحِيحُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ , عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ. وَقَالَ سُفْيَانُ فِي حَدِيثِهِ: عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَارِثِ وَهُوَ صَحِيحٌ نَسَبُهُ إِلَى جَدِّهِ

اسم الکتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير المؤلف : الترمذي، محمد بن عيسى    الجزء : 1  صفحة : 326
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست