responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير المؤلف : الترمذي، محمد بن عيسى    الجزء : 1  صفحة : 296
§أَبْوَابُ الْأَطْعِمَةِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَسَلَّمَ

§مَا جَاءَ فِي أَكْلِ الضَّبِّ

547 - حَدَّثَنَا هَنَّادٌ , حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ , عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَنَةَ , قَالَ: غَزَوْنَا فَأَصَابَتْنَا مَجَاعَةٌ فَنَزَلْنَا بِأَرْضٍ كَثِيرَةِ الضِّبَابِ فَأَخَذْنَا مِنْهَا فَطَبَخْنَا فَسَأَلْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «إِنَّ §أُمَّةً مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ افْتُقِدَتْ فَأَخَافُ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ» فَأَكْفَأْنَا الْقُدُورَ. سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ:

548 - رَوَى الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ , وَحُصَيْنٌ , وَعَدِيُّ بْنُ ثَابِتٍ , هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ , فَقَالُوا: عَنْ ثَابِتِ بْنِ وَدِيعَةَ , وَرَوَى الْأَعْمَشُ , عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ , عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَنَةَ , وَلَمْ يُعْرَفْ أَنَّ أَحَدًا , رَوَى هَذَا , غَيْرُ الْأَعْمَشِ -[297]-. قَالَ مُحَمَّدٌ: وَكَأَنَّ حَدِيثَ هَؤُلَاءِ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ , عَنْ ثَابِتِ بْنِ وَدِيعَةَ أَصَحُّ. وَيُحْتَمَلُ عَنْهُمَا جَمِيعًا.

549 - قَالَ أَبُو عِيسَى وَالْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ يَرْوِي عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ , عَنِ الْبَرَاءِ , عَنْ ثَابِتِ بْنِ وَدِيعَةَ , وَلَا يَذْكُرُ غَيْرُهُ: عَنِ الْبَرَاءِ , وَقَالَ حُصَيْنٌ: عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ , عَنْ ثَابِتِ بْنِ يَزِيدَ الْأَنْصَارِيِّ , قَالَ أَبُو عِيسَى: ثَابِتُ بْنُ يَزِيدَ هُوَ ثَابِتُ بْنُ وَدِيعَةَ , يَزِيدُ أَبُوهُ وَوَدِيعَةُ أُمُّهُ

اسم الکتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير المؤلف : الترمذي، محمد بن عيسى    الجزء : 1  صفحة : 296
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست