responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير المؤلف : الترمذي، محمد بن عيسى    الجزء : 1  صفحة : 291
§مَا جَاءَ فِي النَّهْيِ عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ

§مَا جَاءَ فِي نَعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

534 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ , حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ , حَدَّثَنَا سَعِيدٌ وَهُوَ ابْنُ أَبِي عَرُوبَةَ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ , عَنْ أَبِيهِ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ §نَهَى عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ. سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ رَوَى عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ , عَنْ أَبِيهِ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

535 - وَرَوَى هِشَامٌ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ , فَقَالَ: «نَهَى عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ» , وَلَمْ يَقْضِ مُحَمَّدٌ فِي هَذَا بِشَيْءٍ أَيُّهُمَا أَصَحُّ. ,

536 - قَالَ أَبُو عِيسَى: وَرَوَى شُعْبَةُ , هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ يَزِيدَ الرِّشْكِ , عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «نَهَى عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ» , وَلَمْ يَذْكُرُ فِيهِ عَنْ أَبِيهِ

537 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ , حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ , عَنْ مَعْمَرٍ , عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ , عَنْ صَالِحٍ مَوْلَى التَّوْأَمَةِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , قَالَ: §كَانَ لِنَعْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَالَانِ -[292]-. سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَلَمْ يَعْرِفْهُ. قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ صَالِحٌ مَوْلَى التَّوْأَمَةِ؟ قَالَ: قَدِ اخْتَلَطَ فِي آخِرِ أَمْرِهِ مَنْ سَمِعَ مِنْهُ قَدِيمًا. سَمَاعُهُ مُقَارِبٌ , وَابْنُ أَبِي ذِئْبٍ: مَا أَرَى أَنَّهُ سَمِعَ مِنْهُ قَدِيمًا. يَرْوِي عَنْهُ مَنَاكِيرُ

اسم الکتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير المؤلف : الترمذي، محمد بن عيسى    الجزء : 1  صفحة : 291
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست