اسم الکتاب : ثم أبصرت الحقيقة المؤلف : الخضر، محمد سالم الجزء : 1 صفحة : 98
بينما يقول رب العزة والجلال عن نفسه في القرآن {إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ. ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ} [1] فجعلها هؤلاء للأئمة بكل بساطة، هكذا دون حياء من الله تعالى أو من الناس.
لتقف بعد هذا كله متسائلاً: لماذا لا يصرّح هؤلاء بألوهية الأئمة ويريحوا أنفسهم بدلاً من تعداد صفات الله وأسمائه وتوزيعها على الأئمة بهذه الصورة؟! [1] سورة الغاشية آية 25 - 26
اسم الکتاب : ثم أبصرت الحقيقة المؤلف : الخضر، محمد سالم الجزء : 1 صفحة : 98