التعليقة على كتاب سيبويه - الفارسي، أبو علي

اسم الکتاب : التعليقة على كتاب سيبويه المؤلف : الفارسي، أبو علي الجزء : 1 صفحة : 388

هذا باب علم ما الكلم	3
هذا باب المسند والمسند إليه	47
هذا باب ما يحتمل الشعر	50
هذا باب الفاعل الذي يتعداه فعله إلى مفعولين وإن شئت اقتصرت	64
هذا باب الفاعل الذي يتعداه فعله إلى مفعولين وليس لك أن تقتصر	68
هذا باب الفاعل الذي يتعداه فعله إلى ثلاثة مفعولين	72
هذا باب المفعول الذي يتعداه فعله إلى مفعول	74
هذا باب المفعول الذي يتعداه فعله إلى مفعولين وليس لك أن تقتصر	76
هذا باب ما يعمل فيه الفعل فينتصب وهو حال	78
هذا باب الفعل الذي يتعدى اسم الفاعل إلى اسم المفعول	79
هذا باب يخبر فيه عن النكرة بالنكرة	89
هذا باب ما أجري مجرى ليس	93
هذا باب ما يجري على الموضع لا على الاسم	103
هذا باب ما يعمل عمل الفعل ولم يجر مجرى الفعل ولم يتمكن تمكنه	109
هذا باب الفاعلين والمفعولين اللذين كل واحد منهما يفعل بفاعله مثل الذي يفعل به	112
ومن باب ما يكون فيه الاسم مبنيا على الفعل قدم أو أخر	114
ومن باب ما يجرى مما يكون ظرفا هذا المجرى	118
ومن باب ما يحمل فيه الاسم على اسم بني على الفعل مرة	122
ومن باب ما يجرى منه مجرورا كما جرى منصوبا وذلك قولك: عجبت من دفع الناس بعضهم ببعض إذا جعلت الناس مفعولين.	134
ومن باب ما لا يقع إلا منونا عاملا في النكرة	146
هذا باب ما يكون فيه المصدر توكيدا لنفسه	207
هذا باب ما تنصب فيه الصفة لأنها حال وقع [فيها الأمر] وفيها الألف واللام	212
هذا باب مجرى نعت المعرفة عليها	223
هذا باب ما يكون من الأسماء صفة مفردا وليس بفاعل ولا صفة يشبه الفاعل كالحسن	234
هذا باب ما جرى من الأسماء التي من الأفعال وما أشبهها من الصفات التي ليست بفعل	243
هذا باب ما ينتصب فيه الاسم لأنه لا سبيل له إلى أن يكون صفة	256
هذا باب كم	300
هذا باب ما جرى مجرى كم في الاستفهام	314
هذا باب ما ينتصب نصب كم إذا كانت منونة في الخبر والاستفهام	316
هذا باب ما لا يعمل في المعروف إلا مضمرا	319
هذا باب النداء	327
هذا باب إضافة المنادى إلى نفسك	350
هذا باب الندبة	358
هذا باب الحروف التي ينبه بها المدعو	373
هذا باب ما جرى على حرف النداء وصفا له	375
هذا باب الترخيم	382
هذا باب ما أواخر الأسماء فيه الهاء	383
هذا باب يكون فيه الحرف الذي من نفس الاسم.	387

اسم الکتاب : التعليقة على كتاب سيبويه المؤلف : الفارسي، أبو علي الجزء : 1 صفحة : 388

صيغة PDF

شهادة

الفهرست