responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 59
المطاوع
في القاموس وشرحه: لم يسمع انفسد في مطاوع (فسد) وإلا - فالقياس لا يأباه. وانظر كلاماً من انفعل المطاوع، في شرح الدرة للخفاجى ص63.
في مادة (زعج) من المصباح: أزعجته. قد يقال فانزعج، والمشهور في مطاوعه: أزعجته فشخص.
شيء عن المطاوع، وأن قولهم: (انعدم) خطأ:
ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج - 1 وسط ص70.
(وانظر ص84 من كتابنا هذا).

تعدية اللازم
في التبريزي على الحماسة ج - 1 ص89: (طلقت المرأة، وأطلقت البعير) وهما من الفروق - هذا يدل على أن التعدية بالهمزة أو التضعيف سماعية.
وفي القاموس: طلق وأطلق المرأة.
في أول مادة (غفل) من اللسان: شيء من التعدية بالهمزة أو التضعيف.
وفي مادة (برد) من اللسان ص49 ج - 2: (وبردته تبريداً، ولا يقال: (أبردته) إلا في لغة رديئة.
التعدية بالهمزة أو التضعيف أو حرف الجر كلها سماعية:
خاتمة المصباح في الفصل الذي أوله الثلاثي اللازم قد يتعدى إلخ: ص155 - 156 طبع بولاق.
في عبث الوليد ص81: قول البحتري (أكسبتني) والمتقدمون من أهل اللغة ينكرونه - والقياس يسوغه لأن الهمزة مما يعدى به الفعل.

التوكيد
في الاقتضاب ص 433: (أكتع) بغير أجمع، جاء هكذا شاذاً في بيت.

اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست