responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 17
انظر الكلام عليها في شرح شواهد الشافية للبغدادى ص3.
تفصيل الكلام على الطرد والشاذ في القياس والاستعمال:
ابن جنى على ترصيف المازنى ص255 - 257.
الوسيط في أدباء شنقيط ص372:
نظم للحسن بن زين في المراد بالشاذ، والفاشى، والنادر، والضعيف.
متابعة ابن مالك للكوفيين في القياس على الشاذ والنادر:
همع الهوامع ج - 1 أواخر ص50.
الغالب والكثير في ص 50 من المجموعة رقم 300 مجامعي.
المزهر ج - 1 ص140: الغالب والكثير والنادر والقليل والطرد.

الاشتقاق من الجامد سماعي
في آخر باب العدد من النكت للسيوطي: تنبيه، فيه استطراد لذلك.
كونه نادراً: انظره في البغدادى على شرح بانت سعاد ج - 2 ص472 - 473 انظر أيضاً: (الممات من الأفعال وغيرها).
وانظر الاشتقاق في فهرس (أقاليم التعاليم)، فلعل فيه ما يفيد وهو من 395 - 413 وفي مادة (ربع) من اللسان أول ص460:
. . لا يقال: يوم رابع، كما يقال: شات ومنه يفهم أن الاشتقاق من الجامد سماعي.
وفي مادة (جرب) من اللسان أوائل ص256 في الكلام على الجورب:
. . واستعمل ابن السكيت منه فعلاً، فقال يصف مقتنص الظباء: وقد تجورب جوربين. يعني: لبسهما أه.
ولينظر، فإن كان ابن السكيت اشتق من الجامد في هذا بدون سماع من العرب، فهو مما يستأنس به في كونه مقيساً. ولعل له مستنداً فيه. ثم قال في اللسان:
. . وجوربته فتجورب. أي: ألبسته الجورب فلبسه.

اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 17
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست