اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد الجزء : 1 صفحة : 16
لا أفعله قط وهو خطأ، وكلام في مثل هذه الألفاظ، وهل يجوز لنا مخالفة العرب في استعمالها لها، وإن خالفناهم هل يكون مجازاً:
خزانة البغدادى ج - 3 ص204.
باب تعارض القياس والسماع:
انظره في الخصائص لابن جنى في الجزء الأول من النسخة المخطوطة.
(وانظر المطبوعة ج - 1 ص123).
صوغ أفعل فهو مفعل لكثرة، مثل: أعشب المكان مهو معشب، سماعية. ويرى ابن يعقوب أنها قياسية لكثرتها: في وسط ص63 من حاشية ابن الحاج على بحرق على اللامية رقم 156 صرف.
مفعلة مثل: (مأسدة، ومقتاة) سماعية، ويرى بعضهم قياسها لكثرتها:
(انظر مادة أسدمن شرح القاموس).
فعال للحرفة مثل (عطار) سماعي، ويرى المبرد قياسه:
(انظر الأشمونى والصبان رقم 34 نحو ج - 3 ص 240).
مصادر الثلاثي سماعية عند سيبويه. وأما الزمخشرى فيرى أنها قياسية لكثرتها:
(انظر المطلوب شرح المقصود رقم1 صرف أواخر ص21 - 22).
الشاذ، والنادر، والضعيف
الفرق بين الشاذ، وبين النادر والضعيف:
كناش الخونكى آخر ص75 - 76 رقم 544 أدب.
الشاذ وتعريفه عند النحاة: مادة (شذ) من المصباح.
(ويراجع شرح القاموس).
الفرق بين الشاذ والنادر والضعيف: كناشنا ص44.
انظر تعريفها وأمثلتها، والنسبة بينها: في مجموعة شروح الشافية رقم2 صرف ج - 1 ص20.
اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد الجزء : 1 صفحة : 16