responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية المؤلف : إيهاب سلامة    الجزء : 1  صفحة : 47
[1] ((استعار (السمن) للأحساب، وهي استعارة قديمة. وقابل سِمَن الحسب بهزال الأعمار، ولم يستعمل ذلك في العمر قبل الطائي، إلا أن يكون شيئا غير مشهور)) [1].
[2] ونحوقوله: ((فأما الدهر فطويل، ما علم أن أحدا قبل الطائي وصفه بالعرض)) [2].
[3] ونحوقوله: ((... وطرف قُلقُل؛ أي: طرف يتردد إلى المسلَّم (...).وأصل
(القلقل) الكثير الحركة، ولم يستعر ذلك قبل الطائي)) [3].
[4] ونحوقوله: ((استعار (الشُّمَّ) في صفة السحاب، وما يُعرف ذلك لأحد قبله)) [4].
[5] ونحوقوله: ((فَرِكَتْه من فرك النساء، وهوبغضهن لأزواجهن، وما أخرج الفِرْك من الحيوان إلى غيره من الشعراء أحد قبل الطائي)) [5].
[6] ونحوقوله: ((الخرقاء: التي لا تحسن العمل من النساء؛ فاستعار هذه الكلمة للراح، ولعلها ما وصفت بالخرق من قبل الطائي)) [6].
[7] ونحوقوله: ((تقول العرب: حية الوادي، وحية الجبل، فأما حية الليل؛ فيجوز ألا يكون أحد استعملها قبل الطائي)) [7].
(ج) وقوفه على الألفاظ والمعاني التي تكثر في شعره:
[1] ((قد تردد في شعر الطائي وشعر غيره حمدُ الجنوب؛ لأنها تجئ بالمطر، ويذمون الشمال؛ لأنها تهب في الشتاء)) [8].
[2] وقوله: ((وقد كثر في شعره (الأُلى) بمعنى الأُول)) [9].

[1] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [2/ 177].
[2] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [3/ 72].
[3] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [3/ 58].
[4] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [2/ 389].
[5] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [1/ 172].
[6] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [1/ 29].
[7] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [1/ 168].
[8] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [3/ 45]، [3/ 61].
[9] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [2/ 263].
اسم الکتاب : شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية المؤلف : إيهاب سلامة    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست