responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية المؤلف : إيهاب سلامة    الجزء : 1  صفحة : 41
[9] ونحوقوله: ((لا يوجد في الشعر القديم (إِمراته)؛ إلا أن القياس يطلق ذلك، وهذه اللفظة نادرة)) [1].
[10] ونحوقوله: (((الفأل): قد استعمله مذكرا، وقد ادعى بعض الناس أنه مؤنث، والتذكير أشهر)) [2].
[11] ونحوقوله: ((أكثر ما يستعمل في (الوقف) أحبسته فهومُحبَس، وقد حكى حبستُه، ولولم يقع له حبست في استعمال قديم لجاز على الاستعارة)) [3].
[12] ونحوقوله: (((دلوث): مثل دلاث، وهي الجريئة على السير، وقلما يقولون في صفة الناقة دَلُوث، وإنما يقولون دلاث)) [4].
[13] ونحوقوله: (((والسدس): جمع سَديس، ولا يستعمل ذلك في الخيل، ولكن في الإبل)) [5].
[14] ونحوقوله: قال أبوتمام:
لا يَطرُدُ الهَمَّ إِلّا الهَمُّ مِن رَجُلٍ ... مُقَلقِلٍ لِبَناتِ القَفرَةِ النُّعُبِ [بحر البسيط]
((الهم الأول ما يجده الرجل في صدره مما يوجب رحيله، والهم الثاني: الهمة، وأصلهما واحد، إلا أنهم استعملوا الأول فيما يكره، واستعملوا الثاني فيما يحمد)) [6].
- كما كان أبو العلاء عالما بلهجات العرب واللغات المحيطة بهم:
ويمكن أن نعطي أمثلة، فنقول:
[1] قال أبوتمام:

[1] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [4/ 327].
[2] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [1/ 50].
[3] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [2/ 257].
[4] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [1/ 325].
[5] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [2/ 227].
[6] يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [1/ 111]. وينظر أيضا المواطن التالية: [1/ 314]، [1/ 326]، [1/ 347]، [1/ 350]، [1/ 370]، [1/ 54]، [1/ 75]، [1/ 94]، [2/ 170]، [2/ 176]، [2/ 240]، [2/ 26]، [2/ 295]، [2/ 329]، [2/ 383]، [3/ 14]، [3/ 43]، [3/ 59]، [3/ 68]، [4/ 353].
اسم الکتاب : شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية المؤلف : إيهاب سلامة    الجزء : 1  صفحة : 41
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست