responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأدلة الشرعية في جواز العمليات الاستشهادية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ} [البقرة:96]
ولم يخالف في ذلك إلا فقهاء السلاطين الذين نصبوهم ليكونوا مخدِّرين للأمة ومخذِّلين لها، أو من لفَّ لفهم، أو بعض أهل العلم الذين التبس عليهم الأمر، وزعموا أنها غير مشروعة وهي نوع من أنواع الانتحار .. !!!!
وفي كتابنا هذا مناقشة لهذا الموضوع الهام، وقد سرت فيه وفق المباحث التالية:
المبحث الأول=تمهيد
المبحث الثاني=الأدلة الشرعية على مشروعية العمليات الاستشهادية
المبحث الثالث=أقوال العلماء فيمن هجم على العدو وحده
المبحث الرابع=بعض الشبهات حول العمليات الاستشهادية ومناقشتها
المبحث الخامس=الفرق بين الشهيد في سبيل الله والمنتحر
وهو في الأصل بحث كتبته من سنوات بعد احتلال العراق ... وقد فصلت القول فيه اليوم لمسيس الحاجة إليه ... فقد نحتاجه اليوم في صراعنا مع الطواغيت وأعوانهم ...
أسأل الله تعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره والدال عليه.
قال تعالى: {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء:74]
كتبه
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود

10 ذو القعدة 1432 هـ الموافق ل 7/ 10/2011 م

- - - - - - - - - - - -

اسم الکتاب : الأدلة الشرعية في جواز العمليات الاستشهادية المؤلف : الشحود، علي بن نايف    الجزء : 1  صفحة : 2
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست