responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الصلاة وصف مفصل للصلاة بمقدماتها مقرونة بالدليل من الكتاب والسنة، وبيان لأحكامها وآدابها وشروطها وسننها من التكبير حتى التسليم المؤلف : الطيار، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 144
8- قراءة "بسم الله الرحمن الرحيم"، لحديث نعيم المجمر قال: صليت وراء أبي هريرة فقرأ: بسم الله الرحمن الرحيم، ثم قرأ بأم القرآن.."وفي آخره قال: " ... والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن حجر وهو أصح حديث ورد في ذلك[1]، (أي الجهر بالبسملة)
9- قول: "آمين" بعد قراءة الفاتحة، يجهر بها في الجهرية ويسر بها في السرية، لما روي عن وائل بن حجر قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قرأ {ولا الضالين} 2 " قال: "آمين"[3] ورفع بها صوته"[4].
10- قراءة السورة بعد الفاتحة، لما رواه أبو قتادة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر، في الأوليين بأم الكتاب وسورتين وفي الركعتين الآخرتين بأم الكتاب، ويسمعنا الآية، ويطول في الركعة الأولى ما لا يطول في الثانية، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح"[5].
11- الجهر في الصلاة الجهرية، لما روي عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في المغرب بالطور"[6]، ولما روي عن البراء رضي الله عنه قال: "سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ {وَالتِّينِ

[1] رواه ابن خزيمة 1/251 ح499، والنسائي 2/134 كتاب الإفتتاح، باب قراءة بسم الله الرحمن الرحيم، وضعف إسناده الألباني في ضعيف سنن النسائي ص28 ح36.
2 فتح الباري ابن حجر 2/267.
[3] سورة الفاتحة الآية [7] .
[4] آمين: دعاء بمعنى "اللهم استجب".
[5] رواه أبو داود 1/574 ح932، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود 1/176 ح824، وقال ابن حجر في التلخيص 1/236 ح353: سنده صحيح.
[6] رواه البخاري 1/189 كتاب الأذان، باب يقرأ في الأخريين بفاتحة الكتاب.
اسم الکتاب : الصلاة وصف مفصل للصلاة بمقدماتها مقرونة بالدليل من الكتاب والسنة، وبيان لأحكامها وآدابها وشروطها وسننها من التكبير حتى التسليم المؤلف : الطيار، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست