اسم الکتاب : تحرير المقال في موازنة الأعمال وحكم غير المكلفين في العقبى والمآل المؤلف : القضاعي، عقيل الجزء : 1 صفحة : 80
وأخبر نبينا - عليه السلام - أن (الأنبياء عليهم السلام) [1] في السماوات ليلة الإسراء كانوا يقولون له: مرحبا بالنبي الصالح والأخ الصالح (إلا آدم) [2] وإبراهيم عليهما السلام، فإنهما قالا له مرحبا بالنبي الصالح والابن الصالح.
(وقال النبي) [3] - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في حديث: «فأقول كما قال العبد الصالح يعني (عيسى بن مريم».
و) [4] قال الله تعالى فيما حكاه نبينا - عليه السلام -: «أعددت (ق.12.ب) لعبادي (الصالحين) [5] ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر». [6] لكن لفظ الصالح ( ... ) [7] من أن يطلق في حق غير ( ... ) (8) [1] بياض في (أ)، وأتممته من مصادر تخريج الحديث. [2] بياض في (أ)، وأتممته من مصادر تخريج الحديث. [3] بياض في (أ)، وأتممته اعتمادا على السياق. [4] مابين القوسين بياض في (أ)، وأتممته اعتمادا على السياق. [5] بياض في (أ)، وأتممته من مصادر تخريج الحديث. [6] رواه البخاري (3072 - 4501 - 4502 - 7059) ومسلم (2824) والترمذي (3197 - 3292) وابن ماجه (4328) وأحمد (2/ 313 - 438 - 466 - 495) وابن حبان (369) والدارمي (2724) وابن أبي شيبة (8/ 70) والطبراني في الأوسط (200) وأبو يعلى (6276) وغيرهم من طرق عن أبي هريرة.
وفي الباب عن أنس. [7] بياض في (أ) بمقدار 3 كلمات، وبتر في (ب).
(8) بياض في (أ) بمقدار كلمتين، وبتر في (ب).
اسم الکتاب : تحرير المقال في موازنة الأعمال وحكم غير المكلفين في العقبى والمآل المؤلف : القضاعي، عقيل الجزء : 1 صفحة : 80