responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإشارة إلى علم العبارة (مخطوط) المؤلف : السالمي، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 168
أورزق الْخلْع صَالح فِي التَّأْوِيل لقَوْله تَعَالَى وَأَن تتفرقا يغن الله من سبغه والسيل فِي التَّأْوِيل عَدو وغالب عايل والوقوع فِي السَّيْل وَالْمَاء الهايل وُقُوع فِي شدَّة وَبلا وفتنة وَهُوَ على قدر مَا رأى وَأَنه وَقع فِي بِئْر أَو حفر فَإِنَّهُ يَقع فِي مَكْرُوه وخداع من جِهَة امْرَأَة إِن لم يخرج من الْبر الْوُقُوع فِي النَّار وُقُوع فِي صخب، وَحرب ومصيبة أَو جور سُلْطَان وَيكون الضَّرَر عل قدر معترة النَّار، وعَلى قدر صَاحب الرُّؤْيَا السباح حِيلَة أَو عَنَّا فِي أمرا وُقُوع فِي شغل من غرق فِي مَاء صافي فَإِنَّهُ يغرق فِي مَال كثير أَو يكن لَهُ صحب مَعَ إِنْسَان عَالم وَالله أعلم الْبَاب الْخَامِس وَالْخَمْسُونَ فِي رُؤْيَة النضارة وَالْيَهُود وَالْمَجُوس والبيعة والكنيسة والمقبرة والنواقيس وبيوت النيرَان النَّصْرَانِي إِنْسَان قدري سيئ الدّين دني الْمَذْهَب غير أَن اسْمه مُشْتَقّ من النُّصْرَة فَإِن كَانَ للرأي خصومه استبان حجَّته وغلا فَإِنَّهُ يظفر على إِنْسَان حيري مُخَالف فِي الدّين الْمَجُوس إِنْسَان مغرور

اسم الکتاب : الإشارة إلى علم العبارة (مخطوط) المؤلف : السالمي، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 168
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست