responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 289
بهَا تفتح
والمفتاح أَيْضا يعبر بِالْحَجِّ
المكحلة فِي الْمَنَام امْرَأَة صَالِحَة تسْعَى فِي أُمُور النَّاس بإصلاح دينهم وَأَمْوَالهمْ
المكنسة فِي الرُّؤْيَا خَادِم يتقاضى الخدم والمكنسة اللينة خَادِم الخدم فَمن رأى كَأَنَّهُ كنس دَاره وَكَانَ غَنِيا خشِي عَلَيْهِ الْفقر وَقيل كنس الْمنزل يدل على موت مَرِيض فِيهِ أَو تَحْويل الْمِنْشَار يَأْخُذ وَيُعْطِي ويسامح
والمنقار رجل لَا يكتم لَهُ أَمر لشدَّة طمعه والمنقلة رجل ينَال الْأَمْوَال بكد وتعب
والمندفة امْرَأَة متشبعة ووترها رجل ظنان
ومندفة الرِّجَال رجل مُنَافِق مشنع
المنفخة فِي الرُّؤْيَا وَزِير النَّار لِأَن النَّار سُلْطَان
المنجل رجل يفرق مَا بَين الْأَحِبَّة حَيْثُ يَقع من يَقع وَلَا يحابي أحد وَقَالَ ارطاميدورس: المنجل دَلِيل تشَتت لِأَنَّهُ يقسم الْأَشْيَاء وَلَا يجمعها
المزراق فِي الْمَنَام عز وسطوة إِذا كَانَ فِيهِ حَدِيد وَإِن خلا من الْحَدِيد فَهُوَ ولد لَهُ قُوَّة وبأس وتجارة رابحة وَكسب نَافِع وَإِذا رَآهُ الْفَقِير اسْتغنى وَإِن كَانَ غَنِيا ازْدَادَ غناً ونصرة على الْأَعْدَاء وَكَذَلِكَ الحراب
والخناجر المبارزة فِي الْمَنَام مخاصمة وَأكْثر مَا تدل للْعَرَب على الزواج والمبارزة أَيْضا مخادعة
المناجل فِي حرف الْحَاء فِي الْحَصاد
الموسى فِي الْمَنَام ولد ذكر لِأَنَّهُ يحب كَمَا يحب الْوَلَد
وَإِذا قطع بِهِ فَهُوَ انصرام أَمر هُوَ بصدده المهد فِي الْمَنَام هم وحزن أَو حبس لمن نَام فِيهِ أَو دَار ضَيفه وَقيل المهد امْرَأَة مشفقة صَغِيرَة لمن اشْتَرَاهُ وَقيل المهدعلم صَالح لقَوْله تَعَالَى (وَمن عمل صَالحا فلأنفسهم يمهدون) المخاط فِي الْمَنَام ولد لِأَن نوحًا عَلَيْهِ السَّلَام لما أَذَاهُ الفأر فِي السَّفِينَة دَعَا الله تَعَالَى

اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 289
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست