responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إسبال المطر على قصب السكر نظم نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر المؤلف : الصنعاني، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 167
25 - وجَدْتَ فِيه ثابِتًا وأَثْبتَا ... لأجلِ هَذا قدَّمُوا مَا قَدْ أَتَى
26 - عَنِ الْبُخارِيْ مِن صَحِيْحٍ أَلَّفَا ... وَبَعْدَهُ لِمُسْلمٍ مُصَنَّفَا
27 - وَبَعد ذَا شَرطُهما وإنَّ مَنْ ... يَخِفُّ ضَبْطًا فَالذيْ يَروِي الحَسَنْ
28 - لِذاتِهِ وقَدْ يَصِحُّ إن أتَتْ ... طُرقٌ له بِكَثْرةٍ تَعَدَّدَتْ
29 - وَإنْ تَرَ الرَّاوِيْ لَه قَدْ جَمَعَا ... فِي الْوصْفِ بِالصّحَّةِ وَالْحُسْنِ مَعا
30 - فَإنَّه عِنْدَ انْفِراَدِ مَنْ رَوَى ... تَردَّدَ الْعَالِمُ فِي هَذَا وَذا
31 - مَا لَمْ يكُنْ فوَصْفُه بِذَينِ ... كَان اعْتِبَاراً مِنه لإِسْنادَينِ

حكم زيادة الثقة وتقسيم الحديث إلى محفوظ وشاذ ومعروف ومنكر
32 - وَإنْ أتَتْ زِيَادَةٌ لِلرَّاوِيةْ ... فَإنَّهَا تُقْبلُ لا الْمُنافِيَة
33 - لأَوثقٍ مِنهْ وَمَهما خُولِفَا ... بأَرجحٍ فَسمِّهِ مُعَرِّفَا
34 - بِلَفْظَةِ الْمَحْفُوظِ وَالْمُقَابِلَهْ ... بِالشَّاذِّ والَمْحفوظُ إنْ يُقابِلهْ
35 - مَا ضعَّفُوا فَذلِكَ الْمَعروفُ ... قابَلَهُ المنكرُ والضَّعِيْفُ

الاعتبار والتابع والشاهد
36 - والفردُ نِسْبيّاً إذَا مَا وَافَقَهْ ... سِواه سُمِّىْ عِنْدَهُمْ مَا رافَقَهْ
37 - بَتابعٍ بَوَزْنِ لفظِ الوِاحِدِ ... وَمتْنُ ما شَبَهه بِالشَّاهِدِ
38 - تَتَبُّعُ الطُرْقِ لِذيْنِ يُدْعَى ... بِالاعتِبَارِ نِلْتَ مِنه نَفعا
39 - وَهذه الأقْسَامُ للِمَقْبُولِ ... قَالَ بِها جَماعةُ الفُحولِ

اسم الکتاب : إسبال المطر على قصب السكر نظم نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر المؤلف : الصنعاني، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 167
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست