responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن المؤلف : قاسم عاشور    الجزء : 1  صفحة : 50
(مستقرها ومستودعها)
(س 66:) قال تعالى:* وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها [هود: 6] ما المراد ب مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها؟
(ج 66:) أي يعلم مأواها الذي تأوي إليه ليلا أو نهارا، وموضعها الذي تودع فيه بعد موتها، قال ابن عباس: المستقر حيث تأوي، والمستودع حيث تموت. [مختصر تفسير الطبري]

(العين الخائبة)
(س 67:) قال ابن عباس في تفسير الآية: هو الرجل يكون جالسا مع الناس، فتمر المرأة فيسارقهم النظر إليها، فما الآية التي فسرها ابن عباس؟
(ج 67:) قوله تعالى: يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَما تُخْفِي الصُّدُورُ [غافر: 19]

(من معاني العذاب)
(س 68:) قال تعالى: دُحُوراً وَلَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ [الصافات: 9] وقال سبحانه: فَأَخَذَتْهُمْ صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ [فصلت: 17] وقال سبحانه: وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ
عَذاباً صَعَداً
[الجن: 17] ما معنى: واصِبٌ والْهُونِ وصَعَداً؟
(ج 68:) عَذابٌ واصِبٌ: أي دائم لا ينقطع.

اسم الکتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن المؤلف : قاسم عاشور    الجزء : 1  صفحة : 50
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست