responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن المؤلف : قاسم عاشور    الجزء : 1  صفحة : 51
الْعَذابِ الْهُونِ: أي العذاب المذل المهين.
عَذاباً صَعَداً: أي شديدا شاقا. [تفسير القرطبي]

(المزيد)
(س 69:) قال تعالى: ادْخُلُوها بِسَلامٍ ذلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ* لَهُمْ ما يَشاؤُنَ فِيها وَلَدَيْنا مَزِيدٌ [سورة ق: 34، 35] بم فسر المفسرون (المزيد)؟
(ج 69:) (المزيد): هو النظر إلى وجه الله الكريم، وهو قول أنس وجابر فقد قالا: المزيد هو أن يتجلى الله تعالى على عباده في الجنة حتى يروه، وذلك في كل جمعة. [مختصر تفسير الطبري]

(جنود وجنود)
(س 70:) قال تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها [الأحزاب: 9] ما المراد بالجنود في الآية الكريمة؟
(ج 70:) إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ: حين جاءتكم جنود الأحزاب (قريش، وغطفان، ويهود بني النضير).
وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها: أي الملائكة. [مختصر تفسير الطبري]

(طرائق قددا)
(س 71:) أخبر الله تعالى عن الجن أنهم قالوا: وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ

اسم الکتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن المؤلف : قاسم عاشور    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست