responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاستيعاب في بيان الأسباب المؤلف : الهلالي، سليم بن عيد    الجزء : 1  صفحة : 171
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ} [1]. [ضعيف]
* عن مقاتل بن حيان؛ قال: أنزلت في ثابت بن الدحداح [2]. [ضعيف]
* {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223)}.
* عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما-؛ قال: كانت اليهود تقول: إذا أتى الرجل امرأته من دبرها في قبلها؛ كان الولد أحول؛ فنزلت: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223)}.
قال: [قائماً وقاعداً وباركاً بعد أن يكون في المأتى] [3]. [صحيح]
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: جاء عمر بن الخطاب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا رسول الله! هلكت! قال: "وما الذي أهلكك"؟ قال: حولت رحلي الليلة؛ فلم يرد عليه، قال: فأوحي إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هذه الآية: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223)} الآية، يقول: "أقبل وأدبر،

[1] أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره" (2/ 401 رقم 2114) من طريق إبراهيم بن إسماعيل الصائغ عن يزيد النحوي عن عكرمة عن ابن عباس به.
قلنا: وهذا سند ضعيف؛ إبراهيم الصائغ؛ ضعيف الحديث؛ كما في "التقريب".
[2] أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره" (2/ 400 رقم 2110) من طريق محمد بن مزاحم عن بكير بن معروف عن مقاتل به.
قلنا: وهذا سند ضعيف؛ لإعضاله، وبكير فيه لين.
[3] أخرجه البخاري (8/ 189 رقم 4528)، ومسلم (رقم 1435) وما بين المعقوفتين زيادة من النسائي في "تفسيره" (رقم 59)، وقد رواه عن جابر محمد بن المنكدر وعنه أكثر من أربعة عشر نفساً.
اسم الکتاب : الاستيعاب في بيان الأسباب المؤلف : الهلالي، سليم بن عيد    الجزء : 1  صفحة : 171
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست