responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع البيان في القراءات السبع المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 112
[البقرة: 177] بتشديد النون وتخفيفها، وتظهرون [1] [البقرة: 85] وتظهرون [2] وتذكّرون [3] [الأنعام: 152] وو خرقوا له [4] [الأنعام: 100] وإنّ كلّا لّمّا [5] [هود: 111] وفقدر عليه [6] [الفجر: [16]] وجمع مالا [7] [الهمزة: [2]] وشبهه بتشديد الظاء [والذال] [8] والراء والميم [والدال] وتخفيفهنّ.
67 - ومنها الخطاب والإخبار كقوله [9]: وما الله بغفل عمّا تعملون [آل عمران: 99]، وأفلا تعقلون [10] [البقرة: 44]، وو لكن لّا تعلمون [11] [الأعراف:
38] ولا تظلمون [12] [البقرة: 279]، وأم تقولون [13] [البقرة: 80] وستغلبون وتحشرون [14] [آل عمران: [12]]، ولو يرى الّذين ظلموا [15] [البقرة: 165] ويرونهم مّثليهم [16] [آل عمران: [13]]، ولّتنذر أمّ القرى [17] [الشورى: [7]]، وأفبنعمة الله

[1] انظرها في النشر 2/ 218، السبعة/ 163.
[2] انظرها في النشر 2/ 218، السبعة/ 163. والكلمة الأولى اختلف القراء فيها على قراءتين، والثانية على أربع قراءات، وبذلك افترقتا وفي هامش النسخة ت: تظاهرون مكرر ناسخه.
قال عبد المهيمن: ليست مكررة.
[3] انظرها في النشر 2/ 266، السبعة/ 272.
[4] انظرها في النشر 2/ 261، السبعة/ 264.
[5] انظرها في النشر 2/ 291، السبعة/ 339.
[6] انظرها في النشر 2/ 400، ونسخة السبعة المطبوعة ليس فيها في سورة الفجر هذا الحرف.
[7] انظرها في النشر 2/ 403، السبعة/ 697.
[8] زيادة يقتضيها السياق.
[9] انظرها في النشر 2/ 217، السبعة/ 160.
[10] انظرها في النشر 2/ 257، السبعة/ 256.
[11] انظرها في النشر 2/ 269، السبعة/ 280.
[12] انظرها في النشر 2/ 250، السبعة/ 235.
[13] انظرها في النشر 2/ 223، السبعة/ 171.
[14] انظرها في النشر 2/ 238، السبعة/ 201.
[15] انظرها في النشر 2/ 224، السبعة/ 173.
[16] انظرها في النشر 2/ 238، السبعة/ 201.
[17] انظرها في النشر 2/ 260، السبعة/ 263.
اسم الکتاب : جامع البيان في القراءات السبع المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 112
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست