responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 430
ونصف الحزب السابع عشر: ... وَقَوْمُهُ وَما كانُوا يَعْرِشُونَ [1].
ونصف الثامن عشر: آخر الأعراف.
ونصف الحزب التاسع عشر: آخر الأنفال.
ونصف الحزب الموفى عشرين: وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ [2].
ونصف الحزب [3] الحادي والعشرين: لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ [4] بعده وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً.
ونصف الحزب الثاني والعشرين: إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ [يونس: 67] في يونس بعده قالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً سُبْحانَهُ [يونس: 68].
ونصف الحزب الثالث والعشرين: بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ [5] بعده وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ.
ونصف الحزب الرابع والعشرين: أربعة عشر [6] آية من يوسف. قالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ [يوسف: 14] أو قبل ذلك بآية.
ونصف الحزب الخامس والعشرين: يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ [7].
ونصف الحزب السادس والعشرين: فَأْتُونا بِسُلْطانٍ مُبِينٍ [8] في إبراهيم وقيل: بعد ذلك وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ [إبراهيم: 12] وقيل: ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ [إبراهيم: 18].

[1] الأعراف (137) ... وَدَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَما كانُوا يَعْرِشُونَ.
[2] التوبة (58) وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ.
[3] كلمة (الحزب) ليست في بقية النسخ.
[4] التوبة (121) ... وَلا يَقْطَعُونَ وادِياً إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ.
[5] هود (44) ... وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
[6] هكذا في الأصل، وفي بقية النسخ (أربع عشرة) وهو الصواب.
[7] يوسف (105) وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ.
[8] إبراهيم (10) ... قالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونا عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتُونا بِسُلْطانٍ.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 430
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست