responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 201
سورة الصف، وتسمّى سورة الحواريين، ثم سورة الجمعة، ثم سورة المنافقين، ثم سورة التغابن، ثم سورة الطلاق، وتسمّى سورة النساء القصري، ثم سورة التحريم، وتسمّى أيضا سورة النبي صلّى الله عليه وسلّم، ثم تبارك، وتسمّى سورة الملك والواقية والمنجية والمانعة [1] والمناعة [2]، ثم سورة (ن) وتسمّى سورة القلم، ثم الحاقة ثم (سأل سائل) ويقال لها:
سورة الواقع وسورة المعارج، ثم سورة نوح- عليه السلام-، ثم (قل أوحي) وتسمّى سورة الجن وسورة الوحي، ثم سورة المزمل، ثم سورة المدثر، ثم سورة (لا أقسم) وتسمّى سورة القيامة، ثم (هل أتى) وتسمّى سورة الإنسان، ثم المرسلات، ثم (عم يتساءلون) وتسمّى سورة النبأ، وسورة التساؤل ثم النازعات، وتسمّى سورة الساهرة، وسورة الطامة ثم عبس وتسمّى سورة السفرة، ثم (إذا الشمس كورت) ويقال لها: سورة التكوير وتسمّى أيضا كورت، ثم (إذا السماء انفطرت) ويقال لها: سورة الانفطار.
وتسمّى أيضا انفطرت، ثم سورة [3] المطففين، وتسمّى سورة التطفيف، ثم (إذا السماء انشقت) ويقال لها: سورة الانشقاق ويقال ايضا: انشقت، ثم سورة البروج، ثم سورة الطارق، ثم سورة الأعلى عزّ وجلّ، ثم سورة الغاشية ثم سورة (والفجر) ثم سورة البلد، ثم سورة (والشمس)، ثم سورة (والليل)، ثم سورة (والضحى)، ثم [4] (ألم نشرح)، ثم سورة (والتين)، ثم سورة (اقرأ)، وتسمّى سورة العلق، وسورة القلم ثم سورة القدر، ثم سورة (لم يكن) وتسمّى سورة البريّة والبينة والقيمة والانفكاك [5]. ثم (إذا زلزلت) وتسمّى سورة الزلزلة والزلزال ويقال لها أيضا: زلزلت، ثم (والعاديات)، ثم (القارعة)، ثم (ألهاكم) وتسمّى سورة التكاثر، ثم (والعصر)، ثم (الهمزة)، ثم سورة الفيل، ثم سورة قريش، وهما سورتان [6].

[1] أخرج الترمذي بسنده إلى ابن عباس يرفعه أن النبي- صلّى الله عليه وآله وسلّم- قال: « .. هي المانعة هي المنجية تنجيه من عذاب القبر» قال الترمذي: هذا حديث غريب من هذا الوجه اه.
انظر السنن 8/ 300.
[2] قال السيوطي: «وفي «جمال القراء»: تسمّى أيضا الواقية والمناعة» الإتقان 1/ 159.
[3] كلمة (سورة) ليست في د، ظ.
[4] في ظ: ثم سورة أَلَمْ نَشْرَحْ.
[5] نقله السيوطي في الإتقان 1/ 159 عن السخاوي.
[6] وهذا هو الصحيح، ومن قال: إنهما سورة واحدة نظرا لاتصال ألفاظهما ومعانيهما، فهو قول مرجوح، والكثير على خلافه.
انظر مشكل القرآن وغريبه 2/ 218، وتفسير الطبري 30/ 306، والقرطبي 20/ 200، وأبي حيان 8/ 514، وابن كثير 4/ 553، والدر المنثور 8/ 634، والإتقان 1/ 186.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 201
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست