responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح مقدمة التسهيل لعلوم التنزيل لابن جزي المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 220
وفي الإسراء: {رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ} [الإسراء: 54].
وفي مريم: {وَأَنْذِرْهُمْ} [مريم: 39]، {فَلْيَمْدُدْ} [مريم: 75]، {فَلاَ تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا} [مريم: 84].
وفي طه: {قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ} [طه: 135].
وفي الحج: {وَإِنْ جَادَلُوكَ} [الحج: 68].
وفي المؤمنون {فَذَرْهُمْ} [المؤمنون: 54]، {ادْفَعْ} [المؤمنون: 96].
وفي النور: {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاَغُ} [النور: 54].
وفي النمل: {فَمَنِ اهْتَدَى} [النمل: 92].
وفي القصص: {لَنَا أَعْمَالُنَا} [القصص: 55].
وفي العنكبوت: {أَنَا نَذِيرٌ} [العنكبوت: 50] لما يقتضي من عدم الإجبار.
وفي الروم: {فَاصْبِرْ} [الروم: 60].
وفي لقمان: {وَمَنْ كَفَرَ} [لقمان: 12].
وفي السجدة: {وَانْتَظِرْ} [السجدة: 30].
وفي الأحزاب: {وَدَعْ أَذَاهُمْ} [الأحزاب: 48].
وفي سبأ: {قُلْ لاَ تُسْأَلُونَ} [سبأ: 25].
وفي فاطر: {إِنْ أَنْتَ إِلاَّ نَذِيرٌ} [فاطر: 23].
وفي يس: {فَلاَ يَحْزُنْكَ} [يس: 76].
وفي الصافات {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ} [الصافات: 174] {وَتَوَلَّ عَنْهُمْ} [الصافات: 178]، وما يليهما.
وفي ص: {اصْبِرْ} [ص: 17] {أَنَا مُنْذِرٌ} [ص: 65].
وفي الزمر: {إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ} [الزمر: 3] لما فيه من الإمهال {فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ} [الزمر: 15]، {يَاقَوْمِ اعْمَلُوا} [الزمر: 39]، {فَمَنِ

اسم الکتاب : شرح مقدمة التسهيل لعلوم التنزيل لابن جزي المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 220
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست