responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح مقدمة التسهيل لعلوم التنزيل لابن جزي المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 219
وفي النساء: {فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ} [النساء: 63 و81] في موضعين، {فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا} [النساء: 80]، {لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ} [النساء: 84]، {إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ} [النساء: 90].
وفي المائدة: {وَلاَ آمِّينَ} [المائدة: 2] {مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاَغُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ} [المائدة: 99]، {عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ} [المائدة: 105].
وفي الأنعام: {قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ} [الأنعام: 66]، {ثُمَّ ذَرْهُمْ} [الأنعام: 91]، {عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ} [الأنعام: 104]، {وَأَعْرِضْ} [الأنعام: 106]، {عَلَيْهِمْ حَفِيظًا} [الأنعام: 107]، {وَلاَ تَسُبُّوا} [الأنعام: 108] {فَذَرْهُمْ} [الأنعام: 112، 137] في موضعين: {يَاقُوْمِ اعْمَلُوا} [الأنعام: 135] {قُلِ انْتَظِرُوا} [الأنعام: 158] {لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ} [الأنعام: 159].
وفي الأعراف: {فَأَعْرَضَ} [الأعراف: 199] {وَأَمْلَى لَهُمْ} [الأعراف: 183].
وفي الأنفال: {وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ} [الأنفال: 72] يعني: المجاهدين.
وفي التوبة: {فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ} [التوبة: 7].
وفي يونس: {فَانْتَظِرُوا} [يونس: 20] {فَقُلْ لِي عَمَلِي} [يونس: 41] {وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ} [يونس: 46] {وَلاَ يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ} [يونس:65] لما يقتضي من الإمهال {أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ} [يونس: 99] {فَمَنِ اهْتَدَى} [يونس: 108] لأن معناه الإمهال {وَاصْبِرْ} [يونس: 109].
وفي هود: {إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ} [هود: 12] أي: تنذر ولا تجبر {اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ} [هود: 93] {انْتَظِرُوا} [هود: 122].
وفي الرعد: {عَلَيْكَ الْبَلاَغُ} [الرعد: 40].
وفي الحجر: {ذَرْهُمْ} [الحجر: 3] {فَاصْفَحْ} [الحجر: 85] {وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ} [الحجر: 89] {وَأَعْرَضَ} [الحجر: 94].
وفي النحل: {إِلاَّ الْبَلاَغُ} [النحل: 35] {عَلَيْكَ الْبَلاَغُ} [النحل: 82] {وَجَادِلْهُمْ} [النحل: 125] {وَاصْبِرْ} [النحل: 127].

اسم الکتاب : شرح مقدمة التسهيل لعلوم التنزيل لابن جزي المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست