responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عون الحنان في شرح الأمثال في القرآن المؤلف : على أحمد عبد العال الطهطاوى    الجزء : 1  صفحة : 4
[5] - وقوله صلى الله عليه وسلم: «ومن قرأ القرآن فليسأل الله به، فإنه سيجيء أقوام يقرءون القرآن يسألون به الناس» [1].
6 - وقوله صلى الله عليه وسلم: «ومن قرأ بمائة آية فى ليلة كتب له قنوت ليلة» [2].
7 - وقوله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: (الم) حرف، ولكن: ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف» [3].
8 - وقوله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة [4] أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق» [5].
9 - من قرأ سورة «الكهف» فى يوم الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين [6].
9 - وقوله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ عشر مرات بنى الله له بيتا فى الجنة» [7].
10 - وقوله صلى الله عليه وسلم: «ومن قرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فكأنما قرأ ثلث القرآن» [8].
11 - وقوله صلى الله عليه وسلم: «اقرءوا سورة البقرة فى بيوتكم [9]، فإن الشيطان لا يدخل بيتا يقرأ فيه سورة البقرة» [10].
أيها القارئ الكريم هل ما زلت معى، كل الأحاديث التى سبقت لم يقل فيها النبى صلى الله عليه وسلم: «اقرءوا ثم هبوا هذه القراءة للأموات؛ لأن القرآن منا لا يصل للميت، والنبى صلى الله عليه وسلم

[1] صحيح الجامع برقم 6467.
[2] صحيح الجامع برقم 6468.
[3] صحيح الجامع برقم 6469.
[4] قال: يوم الجمعة ولم يقول من يوم الجمعة ولم يقول قبل أذان الجمعة، وقال: من قرأ ولم يقول: من سمع أى أن الثواب لمن يقرأها والقراءة لها شروط: فى السر ولا يشوش على أحد، أما قراءة القرآن فى مكبرات الصوت فى المساجد قبل آذان الجمعة فبدعة وضلالة وفى النار، لأن النبى صلى الله عليه وسلم لم يكن له مقرئ يقرأ القرآن قبل أذان الجمعة، فعلى أهل الضلال إن يتقوا الله ويتوبوا إليه.
[5] صحيح الجامع برقم 6471.
[6] صحيح الجامع برقم 6470.
[7] صحيح الجامع برقم 6472.
[8] صحيح الجامع برقم 6473.
[9] قال: فى بيوتكم ولم يقول فى المقابر والأموات، يا أهل البدع والضلال يا ويلكم من الله تعالى.
[10] صحيح الجامع برقم 1170.
اسم الکتاب : عون الحنان في شرح الأمثال في القرآن المؤلف : على أحمد عبد العال الطهطاوى    الجزء : 1  صفحة : 4
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست