بجنات النعيم، وأن يتم النعمة بقبوله وينفع به النفع العميم إخوانى وأحبائى وعموم المسلمين. وأن يهب لىّ نصيبا موفورا من التوفيق والاسترشاد بهديه كما خصّنا بتعليم القرآن العظيم، وبالله تعالى التوفيق وهو المستعان سبحانه ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.
كتبه أبو خالد/ سعيد عبد الجليل يوسف صخر ج. م. ع الغربية- سمنود