وكذلك الحيوان من الدواب يصفها بجنسها ولونها: ثَنيّ, رُباع, قارح, وما في معنى ذلك. فإن أسلم في صوفٍ قال: صوف ضأن أسودَ, أبيض. وقال بعض شيوخنا: ويسمي صوفَ ضأن بلدِ كذا, لاختلافه في البُلدان.
ولو اختلفا في مكان الإيفاء كانَ القولُ قولَ المسلَم إليه مع يمينه. وكذلك لو اختلفا في الأجل.