responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيضاح في مناسك الحج والعمرة المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 27
وذكر مصححاته [1] ومفسداته [2] وواجباته [3] وآدابه ومسنوناته [4] وسوابقه [5] ولواحقه [6] وظواهره [7] ودقائقه [8]، وبيان الحَرَم ومكة والمسجد والكعبة وما يتعلق بها من الأحكام وما تميزت به [9] عن سائر بلاد الإسلام. وقد جمعتُ هذا الكتاب مستوعباً لجميع مقاصدها [10] مستوفياً لكل ما يحتاج إليه من أصولها وفروعها ومعاقدها [11] وضمنته من النفائس [12] ما لا ينبغي لطالب الحج [13] أن تفوته معرفته [14] ولا تعزب عنه خبرته [15]، ولم أقتصر فيه على ما

[1] أي مما يتوقف عليه صحة الحج.
[2] أي جعل الحج فاسداً كالجماع بشرطه.
[3] أي مما لا يتوقف عليه صحة الحج وإنما يجب دم بتركها.
[4] الظاهر اقتران السنة والأدب وهو كذلك من حيث التأكد وإن اشتركا في أصل الطالب. وفي الروضة: السنة يتأكد شأنها والأدب دونها.
[5] أي مما يتعلق قبل الشروع في الحج مِنَ الأحكام في السفر.
[6] أي مما يتعلق بعد تمام الحج من الأحكام وفي رجوعه منه لبلده.
[7] أي كمعرفة الأركان الواجبات.
[8] أي كعدم صحة الإحرام لمن لم ينفر من منى قبل مغيب شمس أيام التشريق وإن أتم عمله الواجب والمفروض كما في الأم للشافعي رحمه الله تعالى. انتهى (شرح ابن علان رحمه الله تعالى).
[9] أي من تضعيف ثواب العمل وغير ذلك.
[10] أي مما يهتم بمعرفته ويقصد تحقيقه من المناسك اهتماماً.
[11] أي ما فيه تعقيد وصعوبة من المناسك.
[12] النفائس: جمع نفيس أو نفيسة ما يرغب فيه مطلقاً.
[13] أي على الوجه الأكمل.
[14] أي لكمال الحاجة إليه لكونه مصححاً أو واجباً فيفعل أو مفسداً أو محرماً فيترك والعلم طريق العمل.
[15] أي درايته.
اسم الکتاب : الإيضاح في مناسك الحج والعمرة المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 27
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست