اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 26
هل تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن لبس جلود السباع، والركوب عليها؟ قال: نعم (رواه أبو داود والنسائي [1].
36 - وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال [2]: (لا تصحب الملائكة رفقة فيها جلد نمر (رواه أبو داود 3
37 - وفي البخاري: (كان عطاء لا يرى بأساً أن يتخذ منه - أي شعر الإنسان - الخيوط والحبال ([4].
وقال حماد: "لا بأس بريش الميتة".
وقال الزهري في عظام الموتى نحو الفيل (وغيره) : (أدركت (ناساً) من " سلف " العلماء يمتشطون بها ويدهنون فيها [5] لا يرون به بأسا (. [1] سنن أبي داود (4: 68) وفي الحديث قصة ساقها بتمامها، وسنن النسائي (7: 176) . [2] في المخطوطة: مرفوعا, وما أثبتناه هو الموجود في السنن.
3 سنن أبي داود (4: 68) . [4] في كتاب الوضوء (1: 272) تعليقا. وقال الحافظ ابن حجر: هذا التعليق وصله محمد بن إسحاق الفاكهي, في أخبار مكة, بسند صحيح إلى عطاء, وهو ابن أبي رباح, أنه كان لا يرى بأسا بالانتفاع بشعور الناس التي تحلق بمنى (الفتح 1: 272) . [5] في المخطوطة: "سلف الأمة يتمشطون بها ويذهبون فيها" والتصحيح من صحيح البخاري.
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 26