responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 143
أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً} [1] فتيممت، ثم صليت، فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل شيئاً) .
رواه أحمد وأبو داود [2].
274 - وفي حديث أبي ذر قلت: (هلك أبو ذر، قال: ما حالك؟ قلت: كنت أتعرض للجنابة، وليس قربي ماء، فقال: إن الصعيد طهور لمن لم يجد الماء عشر سني) [3].
275 - وعن أبي هريرة: (إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم) .
أخرجاه.
276 - قال البخاري: (أقبل ابن عمر من أرضه بالجُرْف، فحضرت العصر [4] بمرْبد النّعم، فصلى، ثم دخل المدينة والشمسُ مرتفعة،

[1] سورة النساء: آية 29.
[2] مسند أحمد (4: 203) سنن أبي داود (1: 92) وأخرجه الحاكم (1: 177) وقد ذكره البخاري مختصرا تعليقا بصيغة التمريض في كتاب التيمم (1: 354) .
[3] مسند أحمد (1: 155) وبمعناه سنن أبي داود بأطول (1: 91-92) . وسنن الترمذي (1: 212) وأخرجه النسائي (1: 387) والأثرم. قال في المنتقى: وهذا لفظه. نيل الأوطار (1: 326) وسنن الدارقطني (1: 178, 187) .
[4] في المخطوطة: الصلاة, والتصويب من البخاري.
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 143
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست