responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة أحكام الطهارة المؤلف : الدبيان، دبيان بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 216
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= زكريا بن عدي، حدثنا عبيد الله بن عمرو، عن عبد الله بن محمد بن عقيل به، مختصراً.
الطريق العاشر: سعيد بن أبي عروبة، عن ابن عقيل. أخرجه الطبراني في الكبير (1/ 511) رقم 943 من طريق صدقة بن عبد الله، عن سعيد بن أبي عروبة به.
الطريق الحادري عشر: محمد بن عجلان، عن ابن عقيل.
أخرجه أحمد (6/ 359) قال: ثنا يونس، ثنا ليث، عن محمد بن عجلان، عن عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبى طالب، عن الربيع بنت معوذ بن عفراء، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - توضأ عندها، فمسح الرأس كله من فوق الشعر كل ناحية لنصب الشعر، لا يحرك الشعر عن هيئته.
وأخرجه أحمد (6/ 360) ثنا قتيبة بن سعيد، ثنا ليث به.
وأخرجه أبو داود في السنن (128) ثنا قتيبة بن سعيد، ويزيد بن خالد الهمداني، قالا: ثنا ليث به.
وأخرجه الطبراني (24/ 271) رقم 688 من طريق قتيبة بن سعيد وعبد الله بن صالح، قالا: ثنا الليث به.
وأخرجه البيهقي في الكبرى (1/ 60) من طريق يحيى بن بكير، ثنا الليث به.
وتابع الليث جماعة، منهم:
بكر بن مضر، كما عند الترمذي (34)، وأبو داود (129) البغوي (1/ 438)، والطبراني في الكبير (689).
ومنهم: سعيد بن أبي أيوب، عن ابن عجلان، كما في سنن البيهقي (1/ 59).
ومنهم قيس بن الربيع، كما عند الطبراني (693).
ومنهم بقية، كما عند الطبراني (690).
هذا ما وقفت عليه من طرق حديث ابن عقيل، وقد تكون لحظت معي أن حديث ابن عقيل فيه اختلاف كثير في لفظه، وتارة يورده مختصراً وتارة مفصلاً.
وموضع الشاهد منه جاء من طريق سفيان، عن ابن عقيل بألفاظ مختلفة، ورواه أحد عشر نفساً عن ابن عقيل، ولم يذكروا ما ذكره سفيان، من مسح الرأس من بلل اليدين، ولفظه عن وكيع، عن سفيان، عن ابن عقيل:
جاء عند أحمد: " ومسح رأسه بما بقي من وضوء في يديه مرتين، بدأ بمؤخره ثم رد يده إلى ناصيته ". =
اسم الکتاب : موسوعة أحكام الطهارة المؤلف : الدبيان، دبيان بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست