responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 41
وأكثر من الصلاة والسلام … عليه بالآداب والإعظام
لا ترفع الصوت فإن الله قال … لا ترفعوا أصواتكم ع ذا المقال
وامتحن الله قلوب المتقين … فكانوا بالتقوى هداة مهتدين
وندد الحق بمن ينادون … بيا محمد فهم لا يعقلون
ثم تنح عنه لليمين … قدر ذراع اليد بالتمكين
سلم على الصديق ثم انتقلن … إلى الفاروق وعيه سلمن
وادع بما شئت وهلل واحمد … وسبح الله وكبر تقتد
ثم على النبي صل دائما … وكلما دخلت دوما سلما
سلم على أهل البقيع وأحد … وصل ركعتين في قبا وعد

باب الأضحية والعقيقة والذكاة
سن لحر مسلم ذي طاقة … أضحية إن لم يفز بالوقفة
في يوم الأضحى أو في تالييه … قصد التقرب لمن إليه
وهي على الصغير والكبير … والأنثى والذكر لا الفقير
لكن على من لزمته النفقه … أضحات من ينفقه محققه
ووقتها الواجب في أول يوم … يدخل بعدها يذكي من يوم
والذبح قبله وقبل الفجر … أو قبل يوم النحر لحم يجري
والقوم إن قد عدموا الإماما … فليتحروه ولا ملامه
والخلف هل من أم في الصلاة … أم الذي ينسب للولاة
والجذع في الضأن الذي قد وفى … عاما وفي الثاني من المعز كفى
والمجزى في البقر ما قد دخلا … في أربع والإبل للست علا
وتتقى العيوب فيها كالعور … والعرج البين أو ما كالبتر

اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 41
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست