responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 37
وبالمقدمات مثل القبله في اليوم والليلة قصد الشهوه
وبخروج مسجد كان أكل عمدا نهارا فالصيام قد بطل

باب الحج
الحج من قواعد الإسلام … فرض على المسلم باحتلام
إن استطاع مرة في العمر … أركانه أربعة فحرر
أوله الإحرام من شوال … لليلة النحر على التوالي
مكة لمن بمكة بها … وطيبة فذو الحليفة لها
وجحفة ميقات حج اشتهر … للشامي مصر مغرب ومن يمر
يلملم لمن أتى من اليمن … وذات عرق للعراق فاعلمن
كفارس وخراسان ولنجد … قرن في غير الأصل ذكره ورد
ورخصوا لراكب البحر وجو … تأخيره الإحرام للبر رووا
وإما بنية ينعقد … وصح إن عن لفظها يجرد
ويستحب أن ينظف البدن … وأن يزيل ما عليه من درن
بالحلق والتقليم والنتف وأن … يستعمل الغسل فإنه يسن
ثم عليه حتما أن يجردا … ولبس نعلين وأزرة ردا
ثم يصلي ركعتين وليقل … لبيك باللفظ الذي قال الرسول
وتاركا رأسا لها الدم حتم … والقطع إن وصل مكة لزم
وعقب الطواف والسعي اأعاد … إلى مصلى عرفات لا تزاد
وأوجه الإحرام إفراد بأن … يحرم بالحج خصوصا في الزمن
وهو لدى الإمام أفصل فإن … فرغ أحرم بعمرة تسن

اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 37
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست