responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 77
وأخرجه العسكري في "التصحيفات" ([1]/ 296) من طريق إبراهيم بن سعد المدني عن ابن إسحاق به.
وابن إسحاق صدوق، ووهب وعبيد ثقتان.
43 - حديث معاوية رفعه أنه قال لجماعة جلسوا يذكرون الله تعالى "أتاني جبريل فأخبرني أنّ الله يُبَاهِي بكم الملائكة"
قال الحافظ: أخرجه مسلم (2701) " (1)
44 - "أتاني جبريلُ فقال: أتيتكَ البارحةَ فلم يمنعني أنْ أكون دخلتُ إلا أنه كان على الباب تماثيل، وكان في البيت قِرَام ستر فيه تماثيل، وكان في البيت كلب، فَمُرْ برأس التمثال الذي على باب البيت يقطع فيصبر كهيئة الشجرة، ومُرْ بالستر فيقطع فليجعل منه وسادتان منبوذتان تُوْطَآن، ومُرْ بالكلب فليخرج، ففعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -"
قال الحافظ: حديث أبي هريرة في "السنن" وصححه الترمذي وابن حبان" (2)

صحيح
أخرجه أحمد ([2]/ 305 و 478) وأبو داود (4158) والترمذي (2806) والطحاوي في "شرح المعاني" (4/ 287) وابن حبان (5854) ومحمد بن مخلد في "حديث ابن السماك" [3] والبيهقي (7/ 270) من طرق عن يونس بن أبي إسحاق قال: سمعت مجاهدا يقول: حدثني أبو هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فذكره، وزاد: وإذا الكلب لحسن أو حسين كان تحت نَضَدٍ لهم، فأمر به فَأخْرِج.
والسياق لأبي داود وغيره.
زاد أحمد وابن حبان وابن مخلد "قال: ثم أتاني جبريل، فما زال يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُوَرِّثُه" (3)

[1] 13/ 466 (كتاب الدعوات - باب فضل ذكر الله - عز وجل -)
[2] 12/ 516 (كتاب اللباس - باب لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة)
[3] ومن هذا الطريق أخرجه أحمد أيضا (2/ 445) وابن ماجه (3674) والطحاوي في "المشكل" (2793 و 2794) والخرائطي في "المكارم" (201) وأبو الشيخ في "الطبقات" (750) والدارقطني في "العلل" (8/ 231 - 232) وأبو نعيم في "الحلية" (3/ 306) وفي "الرواة عن الفضل بن دكين" (10) مختصرا في الوصية بالجار.
وقال البوصيري: هذا إسناد صحيح رجاله ثقات" مصباح الزجاجة 4/ 102
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست