responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 194
سعد بن معاذ، فأرسل إليهم، فقال: تقتل رجالهم، وتستحيي نساؤهم وذراريهم، فغنم [1] المسلمون، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أصبت حكم الله فيهم" وكانوا أربع مائة، فلما فرغ من قتلهم، انفتق عرقه، فمات.
أخرجه ابن سعد ([3]/ 429) وأحمد ([3]/ 350) والدارمي (2512) والترمذي (1582) والنسائي في "الكبرى" (8679) والطحاوي في "المشكل" (3579) وابن حبان (4784) والبيهقي في "الدلائل" (4/ 27 - 28) من طرق عن الليث بن سعد به.
قال الترمذي: حسن صحيح"
قلت: وهو كما قال.
136 - حديث ابن عمر "أُحِلَّتْ لنا ميتتان ودمان: السمك والجراد، والكبد والطحال"
قال الحافظ: أخرجه أحمد والدارقطني مرفوعا وقال: إنّ الموقوف أصح. ورجّح البيهقي أيضا الموقوف إلا أنه قال: إنّ له حكم الرفع" (2)
أخرجه الشافعي في "مسنده" (ص 340) وأحمد ([2]/ 97) وعبد بن حميد في "المنتخب" (818) وابن ماجه (3218 و 3314) وعبد الله بن أحمد في "العلل" ([1]/ 192 - 193) وابن حبان في "المجروحين" ([2]/ 58) وابن عدي ([1]/ 388) والدارقطني (4/ 271) والبيهقي (9/ 257) وفي "الصغرى" (3863) وفي "معرفة السنن" (13/ 466) والبغوي في "شرح السنة" (2803) وفي "معالم التنزيل" ([1]/ 140)
عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم
وابن عدي ([1]/ 388 و 4/ 1503) والدارقطني (4/ 271 - 272) والبيهقي في "الصغرى" (3863)
عن عبد الله بن زيد بن أسلم (3)

[1] وفي لفظ "ليستعين بهم المسلمون"
[2] 12/ 40 (كتاب الذبائح- باب أكل الجراد)
[3] رواه مطرف بن عبد الله المدني وإسماعيل بن أبي أويس ويحيى بن حسان التنيسي عن عبد الله بن زيد بن أسلم عن أبيه عن ابن عمر مرفوعا.
ورواه إسحاق بن عيسى ابن الطباع عن عبد الله بن زيد عن أبيه عن ابن عمر موقوفا.
أخرجه عبد الله بن أحمد في "العلل" (1/ 192)
وتابعه عبد الله بن مسلمة القعنبي ثنا أسامة وعبد الله بن زيد عن أبيهما عن ابن عمر موقوفا.
أخرجه الخطيب في "المتفق والمفترق" (37)
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 194
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست