responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 186
تداووا فإن الله -عز وجل- لم يضع [1] داء إلا وضع [2] له دواء [3] إلا داء واحد الهرم ([4]) "
فكان أسامة قد كبر فقال: هل ترون [5] لي من دواء [6].
قال: وسئل النبي - صلى الله عليه وسلم -: ما خير [7] ما أعطي الناس؟ قال: "خلق حسن" [8] (9)
ومن طريقه أخرجه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (772) والبيهقي في "الآداب" (998) وابن الأثير في "أسد الغابة" ([1]/ 81)
وأخرجه ابن أبي شيبة ([8]/ [2] و 513 و 514 و 576 و 577) وفي "مسنده" (781 و 783) والحميدي (824) وأحمد ([4]/ 278) وهناد في "الزهد" (1259 و 1260) والبخاري في "الكبير" ([1]/ [2]/ 20) و"الأدب المفرد" (291) وأبو داود (2015 و 3855) وابن ماجه (3436) ويعقوب بن سفيان في "المعرفة" ([1]/ 304 - 305) والترمذي (2038) وابن أبي خيثمة في "تاريخه" (أخبار المكيين 443) وابن أبي الدنيا في "المداراة" (75) وابن أبي عاصم في "الآحاد" (1467 و 1468 و 1470 و 2668) والنسائي في "الكبرى" (7553 و 7554) وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (2680) وفي "الصحابة" (147) والطحاوي في "المشكل" (4423 و 4424) وفي "شرح المعاني" ([2]/ 236 و 238 و [4]/ 323) والخرائطي في "المكارم" (ص [4]) وابن قانع في "الصحابة" ([1]/ 13) وابن حبان (478 و 486 و 6061 و 6064) والطبراني في "الكبير" ([1]/ 144 - 152) و"الأوسط" (369 و 6376) و"الصغير" (559) و"المكارم" (12) وابن عدي ([5]/ 1692) والخطابي في "الغريب" ([1]/ 537) وابن شاهين في "الترغيب" (364) والحاكم ([1]/ 121 و [4]/ 399 و 400) وتمام في "فوائده" (1290) وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" ([1]/ 174 و 266) وفي "معرفة الصحابة" (772) وابن بشران (795 و 812 و 1317) وابن حزم في "المحلى" ([4]/ 247) والبيهقي ([5]/ 146 و [9]/ 343) وفي "الصغرى"

[1] وفي لفظ "يُنزل" زاد البيهقي في "الشعب" وغيره "في الأرض".
[2] وفي لفظ "أنزل".
[3] وفي لفظ "الشفاء".
[4] وعند الخطيب في "التاريخ" "السام" وعند تمام "الموت والهرم"
[5] وفي لفظ "تعلمون".
[6] زاد أحمد "الآن".
[7] وعند هناد وغيره "ما أفضل ما أعطي المسلم؟ " وعند الحاكم وغيره "فمن أحب عباد الله إلى الله؟ قال: "أحسنهم خلقا" وفي لفظ للطبراني "أي الأعمال أفضل؟ " وفي لفظ آخر له "ما أفضل ما أوتي الناس؟ ".
[8] وفي رواية للطبراني "إنّ الناس لم يعطوا شيئا خيرا من خلق حسن"
[9] زاد البيهقي في "الشعب" "ثم قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقام الناس فجعلوا يقبلون يده فأخذتها فوضعتها على وجهي فإذا هي أطيب من المسك وأبيض من الثلج".
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 186
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست