responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 144
وفَّق مَن أكلَه وقالَ: أكلناهُ مع رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -.
* مسند الشاميين (291) (2234) عن عُبادةَ بنِ الصامتِ، أنَّ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ صلَّى خلفَ الإمامِ فليقرَأْ بفاتحةِ الكتابِ».
ومعجم ابن الأعرابي (278) بلفظِ: «مَن صلَّى وراءَ الإمامِ فلا يقرأْ إلا بأمِّ القرآنِ، فإنَّه لا صلاةَ لمن لم يقرأْها».
هو في المسند الجامع بلفظِ: «إنِّي أَراكم تقرؤونَ وراءَ إمامِكم .. فلا تَفعلوا إلا بأمِّ القرآنِ، فإنَّه لا صلاةَ لمن لم يقرأْ بها». وفي روايةٍ: «هل تقرؤونَ إذا جهرتُ بالقراءةِ .. فلا تقرؤوا بشيءٍ مِن القرآنِ إذا جهرتُ إلا بأمِّ القرآنِ». انظر (5543) وما بعده.
وهذا الحديثُ ذكرَه الهيثميُّ في المجمع (2/ 111) وقالَ: له حديث في الصحيحِ بغيرِ سياقِه.
قلتُ: وهذه الروايةُ التي ذكرَها الهيثمي فيها عمومٌ أكثرُ مِن رواياتِ المسند الجامع، فهي تعمُّ كلَّ صلاةٍ خلفَ الإمامِ، جهرَ بالقراءةِ أم لم يجهرْ، ففيها مَعنى زائدٌ، لكنَّني أفضلُ أَن أذكرَ مثلَ هذه الرواياتِ في الذيلِ كما أَسلفتُ مراراً.
* أمالي ابن بشران (1297) عن ابنِ عمرَ مرفوعاً: «كلُّ يمينٍ يُحلف بها دونَ اللهِ فهو شركٌ». هو في المسند الجامع (7813) بلفظِ: «مَن حلفَ بغيرِ اللهِ فقَد أشركَ».
* أمالي ابن بشران (533) عن ابنِ عمرَ قالَ: كانَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - لا يَتعار ساعةً مِن الليلِ إلا أَجرى السواكَ على فيه. هو عندَ أحمد (2/ 117) أنَّ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - كانَ لا ينامُ إلا والسواكُ عندَه، فإذا استيقظَ بدأَ بالسواكِ.
* مسند الشاميين (274) وغيره عن زيدِ بنِ أَسلمَ، عن ابنِ عمرَ أنَّ رجلاً أتاهُ فقالَ: بم أهلَّ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -؟ قالَ: أهلَّ بالحجِّ، فانصرفَ عنه ثم جاءَه مِن العامِ المقبلِ فقالَ: بم أَهلَّ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -؟ قالَ: ألم تأتِني عامَ أولَ؟ قالَ: بَلى، ولكن أنس

اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست