responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 129
* المجمع (10/ 154) وعن أبي هريرةَ، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ: «ينزلُ اللهُ تباركَ وتَعالى إلى سماءِ الدُّنيا نصفَ الليلِ الآخِر - أو الثلثَ - فيقولُ: مَن ذا الذي يَدعوني فأَستجيب له؟ مَن ذا الذي يسألُني فأُعطيه؟ مَن ذا الذي يَستغفرني فأَغفر له؟ حتى يطلعَ الفجرُ وينصرفَ القارئُ مِن صلاةِ الصبح». قلت: هو في الصحيحِ باختصارِ قولِه: «وينصرفَ القارئُ مِن صلاةِ الصبحِ».
* المجمع (10/ 150) وعن أنسٍ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «ليسألْ أحدُكم ربَّه حاجتَه أو حوائجَه كلَّها حتى يسألَه شسعَ نعلِه إذا انقطعَ، وحتى يسألَه الملحَ». قلت: رواه الترمذي غيرَ قولِه: «وحتى يسألَه الملحَ».
* المجمع (10/ 161) وعن عامرِ بنِ ربيعةَ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَن صلَّى علي صلاةً مِن تلقاءِ نفسِه صلَّى اللهُ عليه بها عشراً». قلت: رواه ابنُ ماجه غيرَ قولِه: «مِن تلقاءِ نفسِه».
* المجمع (10/ 288) عن شدادِ بنِ أوسٍ الفهريِّ قالَ: سمعتُ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يقولُ: «واللهِ ما الدُّنيا مِن أولها إلى آخِرها في الآخرةِ إلا كما يجعلُ أحدُكم إصبعَه في اليمِّ فلينظرْ بم ترجع». قلت: هو في الصحيحِ غيرَ قولِه: «مِن أولِها إلى آخرِها». وقولِه: «واللهِ».
* المطالب (1456) عن ابنِ كعبِ بنِ مالكٍ، عن أبيه رضي اللهُ عنه قالَ: إنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - مرَّ به وهو ملازمٌ رَجلاً في أوقيَّتين، فقالَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «هكذا» أي ضَع عنه الشطرَ، الحديث. قلتُ: هو في الصحيحِ دونَ قولِه: أوقيَّتينِ.
وذكرَه البُوصيري في الإتحاف (3497/ 2930).
* المطالب (1364) عن عبادةَ بنِ الصامتِ رضي اللهُ عنه قالَ: سمعتُ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - في مجلس مِن الأنصار ليلةَ الخميس في رمضانَ ولم يصمْ رمضانَ بعدَه يقولُ:

اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست