responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 128
* المجمع (4/ 94) وعن ابنِ عباسٍ، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - احتجمَ وأَعطى الحجامَ أجرَه ديناراً. قلتُ: هو في الصحيحِ وغيرِه خلا ذكرَ الدينارِ.
* المجمع (4/ 180) وعن الأشعثِ بنِ قيسٍ قالَ: سمعتُ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يقولُ: «مَن حلفَ على يمينِ صبرٍ يقتطعُ بها مالَ امرئٍ مسلمٍ لقيَ اللهَ عزَّ وجلَّ وهو عليه غضبان عَفا عنه أو عاقبَه». قلت: هو في الصحيحِ خلا قولَه: «عَفا عنه أو عاقبَه».
* المجمع (5/ 177) وعن ابنِ عمرَ قالَ: كنا نقولُ في عهدِ رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: أبوبكرٍ وعمرُ وعثمانُ. يعني في الخلافةِ. قلت: هو في الصحيحِ خلا قولَه: في الخلافةِ.
* المجمع (5/ 289) وعن أنسِ بنِ مالكٍ، عن رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أنَّه قالَ: «مَن حرسَ ليلةً على ساحل البحر كانَ أفضلَ مِن عبادتِه في أهلِه ألفَ سنةٍ». قلت: رواه ابنُ ماجه خلا قولَه: «على ساحلِ البحرِ».
* المجمع (8/ 67) وعن أنسِ بنِ مالكٍ، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ: «لا تحاسَدوا، ولا تَدابروا، وكُونوا عبادَ اللهِ إخواناً، ولا يحلُّ لمسلمٍ أن يهجرَ أخاهُ فوقَ ثلاثٍ، يلتقيانِ فيُعرضُ هذا ويعرضُ هذا. والذي يبدأُ بالسلام يسبقُ إلى الجنةِ». قلت: هو في الصحيحِ باختصارٍ.
* المجمع (10/ 91) وعن سعدٍ - يعني ابنَ أبي وقاصٍ - أنَّ أَعرابياً أَتى النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - فقالَ: علِّمني كلاماً أقولُه، فقال: «قُل لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، واللهُ أكبرُ كبيراً، وسبحانَ اللهِ ربِّ العالمينَ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العليِّ العظيم». قلت: هو في الصحيحِ خلا قولَه: «العليِّ العظيمِ».
* المجمع (10/ 107) وعن جابرِ بنِ سمرةَ، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - كانَ إِذا صلَّى الصبحَ جلسَ يذكرُ اللهَ حتى تطلعَ الشمسُ. قلت: هو في الصحيح ِغير قولِه: يذكرُ اللهَ.

اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 128
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست