responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 168
ومن كتاب النكاح
140 - 2/ 160 (2674) قال: أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن عقبة الشيباني بالكوفة، حدثنا محمد بن علي بن عفان العامري، حدثنا عبيد الله بن موسى، حدثنا سفيان، عن المغيرة بن النعمان، عن سعيد بن جبير قال: قال لي عبد الله بن عباس: تزوجت؟ قلت: لا. قال: تزوج فإن خير هذه الأمة - أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - أكثرها نساء، ومهما في صلبك مستودع فإنه سيخرج قبل يوم القيامة. هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقد تابع عطاء بن السائب المغيرة بن النعمان في روايته. (2675) أخبرناه الشيخ أبو بكر بن إسحاق، أبنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا حماد بن زيد، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير قال: قال لي بن عباس: يا سعيد تزوج فإن خير هذه الأمة أكثرهم نساء. ا. هـ. وقال الذهبي: صحيح.
قلت: أخرجه البخاري بنحوه من وجه آخر (5069) كتاب (النكاح) باب (كثرة النساء) قال: حدثنا علي بن الحكم الأنصاري، حدثنا أبو عوانة، عن رقبة، عن طلحة اليامي، عن سعيد بن جبير قال: قال لي ابن عباس: هل تزوجت؟ قلت: لا. قال: فتزوج فإن خير هذه الأمة أكثرها نساء.
141 - 2/ 177 (2729) قال: أخبرني الشيخ أبو بكر ابن إسحاق الفقيه، أبنا علي بن الحسين بن الجنيد، حدثنا المعافى بن سليمان الحراني، حدثنا زهير بن معاوية، حدثنا أبو إسماعيل الأسلمي، أن أبا حازم حدثه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: إني تزوجت امرأة من الأنصار على ثماني أواق، فتفزع لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل! هل رأيتها، فإن في عيون الأنصار شيئا؟ " قال: قد رأيتها. قال: "ما عندنا شيء ولكنا سنبعثك في بعث وأنا أرجو أن تصيب خيرا" فبعثه في ناس إلى أناس من بني عبس، وأمر لهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بناقة فحملوا عليها متاعهم، فلم يرم إلا قليلا حتى بركت فأعيتهم أن تنبعث، فلم يكن في القوم أصغر من

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 168
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست