responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 691
6 - حَدِيث «إِن الله يحب العَبْد التقي النقي الْخَفي»
أخرجه مُسلم من حَدِيث سعد بن أبي وَقاص.

1 - حَدِيث «الَّذِي يخالط النَّاس وَلَا يصبر عَلَى أذاهم»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر وَلم يسم التِّرْمِذِيّ الصَّحَابِيّ قَالَ شيخ من أَصْحَاب النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالطَّرِيق وَاحِد.

5 - حَدِيث "أَي النَّاس أفضل؟ قَالَ: مُؤمن مُجَاهِد بِنَفسِهِ وَمَاله فِي سَبِيل الله تَعَالَى، قيل: ثمَّ من؟ قَالَ: رجل معتزل فِي شعب من الشعاب يعبد ربه ويدع النَّاس من شَره"
نتفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ.

4 - حَدِيث "سَأَلَهُ عقبَة بن عَامر: يَا رَسُول الله مَا النجَاة؟ قَالَ: ليسعك بَيْتك وَأمْسك عَلَيْك لسَانك وابك عَلَى خطيئتك"
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث عقبَة وَقَالَ حسن.

2 - حَدِيث: أَلا أنبئكم بِخَير النَّاس؟ قَالُوا: بلَى، قَالَ: فَأَشَارَ بِيَدِهِ نَحْو الْمغرب وَقَالَ «رجل أَخذ بعنان فرسه فِي سَبِيل الله ينْتَظر أَن يُغير أَو يغار عَلَيْهِ أَلا أنبئكم بِخَير النَّاس بعده؟» وَأَشَارَ بِيَدِهِ نَحْو الْحجاز وَقَالَ «رجل فِي غنمه يُقيم الصَّلَاة ويؤتي الزَّكَاة وَيعلم حق الله فِي مَاله اعتزل شرور النَّاس»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أم مُبشر إِلَّا أَنه قَالَ: نَحْو الْمشرق، بدل: الْمغرب، وَفِيه ابْن إِسْحَاق رَوَاهُ بالعنعنة وللترمذي وَالنَّسَائِيّ نَحوه مُخْتَصرا من حَدِيث ابْن عَبَّاس قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث حسن.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 691
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست