responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 689
5 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة "غزونا مَعَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فمررنا بشعب فِيهِ عُيَيْنَة طيبَة المَاء، فَقَالَ وَاحِد من الْقَوْم: لَو اعتزلت النَّاس فِي هَذَا الشّعب وَلنْ أفعل ذَلِك حَتَّى أذكرهُ لرَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «لَا تفعل فَإِن مقَام أحدكُم فِي سَبِيل الله خير من صلَاته فِي أَهله سِتِّينَ عَاما أَلا تحبون أَن يغْفر الله لكم وتدخلون الْجنَّة اغزوا فِي سَبِيل الله فَإِنَّهُ من قَاتل فِي سَبِيل الله فوَاق نَاقَة أدخلهُ الله الْجنَّة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن صَحِيح وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط مُسلم إِلَّا أَن التِّرْمِذِيّ قَالَ سبعين عَاما.

4 - حَدِيث «أَن رجلا أَتَى الْجَبَل ليتعبد فِيهِ فجيء بِهِ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ» لَا تفعل أَنْت وَلَا أحد مِنْكُم لصبر أحدكُم فِي بعض مَوَاطِن الْإِسْلَام خير لَهُ من عبَادَة أحدكُم وَحده أَرْبَعِينَ عَاما"
أخرجه الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث عسعس بن سَلامَة قَالَ ابْن عبد الْبر يَقُولُونَ أَن حَدِيثه مُرْسل وَكَذَا ذكره ابْن حبَان فِي ثِقَات التَّابِعين.

1 - حَدِيث «أَنه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم هجر عَائِشَة ذَا الْحجَّة وَالْمحرم وَبَعض صفر»
قلت: إِنَّمَا هجر زَيْنَب هَذِه الْمدَّة كَمَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَائِشَة وَسكت عَلَيْهِ فَهُوَ عِنْده صَالح.

3 - حَدِيث عَائِشَة «لَا يحل لمُسلم أَن يهجر أَخَاهُ فَوق ثَلَاث إِلَّا أَن يكون مِمَّن لَا يَأْمَن بوائقه»
أخرجه ابْن عدي وَقَالَ غَرِيب الْمَتْن والإسناد وَحَدِيث عَائِشَة عِنْد أبي دَاوُد دون الِاسْتِثْنَاء بِإِسْنَاد صَحِيح.

2 - حَدِيث عمر "أَنه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم اعتزل نِسَاءَهُ وآلى مِنْهُنَّ شهرا وَصعد إِلَى غرفَة لَهُ وَهِي خزانته فَلبث تسعا وَعشْرين يَوْمًا، فَلَمَّا نزل قيل لَهُ: إِنَّك كنت فِيهَا تسعا وَعشْرين، فَقَالَ «الشَّهْر قد يكون تسعا وَعشْرين»
مُتَّفق عَلَيْهِ.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 689
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست