responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 677
2 - حَدِيث مُجَاهِد «كنت عِنْد عبد الله ابْن عمر وَغُلَام لَهُ يسلخ شَاة فَقَالَ يَا غُلَام إِذا سلخت فابدأ بجارنا الْيَهُودِيّ، حَتَّى قَالَ ذَلِك مرَارًا فَقَالَ لَهُ كم تَقول هَذَا؟ فَقَالَ إِن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لم يزل يوصينا بالجار حَتَّى خشينا أَنه سيورثه»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن غَرِيب.

8 - حَدِيث جَابر «من كَانَ لَهُ جَار فِي حَائِط أَو شريك فَلَا يَبِعْهُ حَتَّى يعرضه عَلَيْهِ»
أخرجه ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم دون ذكر الْجَار، وَقَالَ: صَحِيح الْإِسْنَاد، وَهُوَ عِنْد الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِلَفْظ المُصَنّف، وَلابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عَبَّاس «من كَانَت لَهُ أَرض فَأَرَادَ أَن يَبِيعهَا فليعرضها عَلَى جَاره» وَرِجَاله رجال الصَّحِيح.

7 - حَدِيث عبد الله: قَالَ رجل يَا رَسُول الله كَيفَ لي أَن أعلم إِذا أَحْسَنت أَو أَسَأْت؟ قَالَ «إِذا سَمِعت جيرانك يَقُولُونَ قد أَحْسَنت فقد أَحْسَنت»
رَوَاهُ أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ وَعبد الله هُوَ ابْن مَسْعُود، وَإِسْنَاده جيد.

6 - حَدِيث «إِن من سَعَادَة الْمَرْء الْمُسلم الْمسكن الْوَاسِع وَالْجَار الصَّالح والمركب الهنيء»
رَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث نَافِع بن عبد الْحَارِث وَسعد بن أبي وَقاص، وَحدث نَافِع أخرجه الْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.

5 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «يَا نسَاء الْمُسلمين لَا تحقرن جَارة لجارتها وَلَو فرسن شَاة»
رَوَاهُ البُخَارِيّ.

3 - حَدِيث أبي ذَر: أَوْصَانِي خليلي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «إِذا طبخت فَأكْثر المرق ثمَّ انْظُر بعض أهل بَيت من جيرانك فاغرف لَهُم مِنْهَا»
رَوَاهُ مُسلم.

4 - حَدِيث عَائِشَة "قلت يَا رَسُول الله إِن لي جارين أَحدهمَا مقبل عَلَى بَابه وَالْآخر ناء بِبَابِهِ عني، وَرُبمَا كَانَ الَّذِي عِنْدِي لَا يسعهما، فَأَيّهمَا أعظم حَقًا؟ فَقَالَ: الْمقبل عَلَيْك بِبَابِهِ"
رَوَاهُ البُخَارِيّ.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 677
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست