responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 675
6 - حَدِيث «أول خصمين يَوْم الْقِيَامَة جاران»
أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عقبَة بن عَامر بِسَنَد ضَعِيف.

1 - حَدِيث الزُّهْرِيّ «أَلا إِن أَرْبَعِينَ دَارا جَار»
أخرجه أَبُو دَاوُد فِي الْمَرَاسِيل وَوَصله الطَّبَرَانِيّ من رِوَايَة الزُّهْرِيّ عَن ابْن كَعْب بن مَالك عَن أَبِيه وَرَوَاهُ أَبُو يعْلى من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ «أَرْبَعُونَ ذِرَاعا» وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.

9 - حَدِيث "جَاءَ رجل إِلَيْهِ عَلَيْهِ السَّلَام يشكو جَاره فَقَالَ لَهُ النَّبِي اصبر ثمَّ قَالَ لَهُ فِي الثَّالِثَة أَو الرَّابِعَة اطرَح متاعك فِي الطَّرِيق قَالَ: فَجعل النَّاس يَمرونَ بِهِ وَيَقُولُونَ مَا لَك؟ فَيُقَال آذاه جَاره. قَالَ فَجعلُوا يَقُولُونَ: لَعنه الله. فَجَاءَهُ جَاره فَقَالَ لَهُ رد متاعك فوَاللَّه لَا أَعُود"
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط مُسلم.

8 - حَدِيث «إِن فُلَانَة تَصُوم النَّهَار وَتقوم اللَّيْل وتؤذي جِيرَانهَا فَقَالَ هِيَ فِي النَّار»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.

7 - حَدِيث «إِذا أَنْت رميت كلب جَارك فقد أذيته»
لم أجد لَهُ أصلا.

4 - حَدِيث «من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَليُكرم جَاره»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي شُرَيْح.

3 - حَدِيث «مَا زَالَ جِبْرِيل يوصيني بالجار حَتَّى ظَنَنْت أَنه سيورثه»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة وَابْن عمر.

2 - حَدِيث «أحسن مجاورة من جاورك تكن مُسلما»
تقدم.

1 - حَدِيث «الْجِيرَان ثَلَاثَة جَار لَهُ حق وَاحِد، وجار لَهُ حقان، وجار لَهُ ثَلَاثَة حُقُوق، فالجار الَّذِي لَهُ ثَلَاثَة حُقُوق الْجَار الْمُسلم ذُو الرَّحِم فَلهُ حق الْجوَار وَحقّ الْإِسْلَام وَحقّ الرَّحِم، وَأما الَّذِي لَهُ حقان فالجار الْمُسلم لَهُ حق الْجوَار وَحقّ الْإِسْلَام، وَأما الَّذِي لَهُ حق وَاحِد فالجار الْمُشرك»
أخرجه الْحسن بن سُفْيَان وَالْبَزَّار فِي مسنديها وَأَبُو الشَّيْخ فِي كتاب الثَّوَاب وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث جَابر وَابْن عدي من حَدِيث عبد الله بن عمر وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.

5 - حَدِيث لَا يُؤمن عبد حَتَّى يَأْمَن جَاره بوائقه"
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي شُرَيْح أَيْضا.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 675
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست