responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 480
1 - حَدِيث أنس "رَأَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم عَلَى عبد الرَّحْمَن بن عَوْف أثر الصُّفْرَة فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالَ: تزوجت امْرَأَة عَلَى وزن نواة من ذهب، فَقَالَ: بَارك الله لَك، أولم وَلَو بِشَاة"
مُتَّفق عَلَيْهِ.

5 - حَدِيث «فصل مَا بَين الْحَلَال وَالْحرَام الدُّف وَالصَّوْت»
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه من حَدِيث مُحَمَّد بن حَاطِب.

7 - حَدِيث الرّبيع بنت معوذ قَالَت "جَاءَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَدخل عَلَى غَدَاة بنى بِي فَجَلَسَ عَلَى فِرَاشِي وجويريات لنا يضربن بدفهن ويندبن من قتل من آبَائِي إِلَى أَن قَالَت إِحْدَاهُنَّ: وَفينَا نَبِي يعلم مَا فِي غَد، فَقَالَ لَهَا: اسكتي عَن هَذِه وَقَوْلِي الَّذِي كنت تَقُولِينَ قبلهَا"
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَقَالَ: يَوْم بدر وَقع فِي بعض نسخ الْإِحْيَاء: يَوْم بُعَاث، وَهُوَ وهم.

6 - حَدِيث «أعْلنُوا هَذَا النِّكَاح واجعلوه فِي الْمَسَاجِد واضربوا عَلَيْهِ بالدف»
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ من حَدِيث عَائِشَة وَحسنه وَضَعفه الْبَيْهَقِيّ.

4 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي تهنئة الزَّوْج «بَارك الله لَك وَبَارك عَلَيْك وَجمع بَيْنكُمَا فِي خير»
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَابْن مَاجَه وَتقدم فِي الدَّعْوَات.

2 - حَدِيث «أولم عَلَى صَفيه بسويق وتمر»
رَوَاهُ الْأَرْبَعَة من حَدِيث أنس، وَلمُسلم نَحوه وَقد تقدم.

الْبَاب الثَّالِث: فِي آداب المعاشرة

3 - حَدِيث «طَعَام أول يَوْم حق، وَطَعَام الثَّانِي سنة، وَطَعَام الثَّالِث سمعة، وَمن سمّع، سمّع الله بِهِ»
قَالَ المُصَنّف: لم يرفعهُ إِلَّا زِيَاد بن عبد الله. قلت: هَكَذَا قَالَ التِّرْمِذِيّ بعد أَن أخرجه من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَضَعفه.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 480
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست