responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 364
3 - حَدِيث «إِذا سَأَلَ أحدكُم مَسْأَلَة فتعرف الْإِجَابَة فَلْيقل الْحَمد لله الَّذِي بنعمته تتمّ الصَّالِحَات وَمن أَبْطَأَ عَنهُ من ذَلِك شَيْء فَلْيقل الْحَمد لله عَلَى كل حَال»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وللحاكم نَحوه من حَدِيث عَائِشَة مُخْتَصرا بِإِسْنَاد ضَعِيف.

5 - حَدِيث «إِذا سَأَلْتُم الله حَاجَة فابدؤوا بِالصَّلَاةِ عَلّي فَإِن الله تَعَالَى أكْرم من أَن يسْأَل حاجتين فيعطي إِحْدَاهمَا وَيرد الْأُخْرَى»
لم أَجِدهُ مَرْفُوعا وَإِنَّمَا هُوَ مَوْقُوف عَلَى أبي الدَّرْدَاء.

4 - حَدِيث سَلمَة بن الْأَكْوَع «مَا سَمِعت رَسُول الله صَلَّى اله عَلَيْهِ وَسلم يستفتح الدُّعَاء إِلَّا استفتحه وَقَالَ سُبْحَانَ رَبِّي الْعلي الْأَعْلَى الْوَهَّاب»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد، قلت فِيهِ عمر بن رَاشد الْيَمَانِيّ ضعفه الْجُمْهُور.

4 - حَدِيث «لَا يقل أحدكُم اللَّهُمَّ اغْفِر لي إِن شِئْت اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إِن شِئْت ليعزم الْمَسْأَلَة فَإِنَّهُ لَا مكره لَهُ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

6 - حَدِيث «ادعوا الله وَأَنْتُم موقنون بالإجابة وَاعْلَمُوا أَن الله لَا يستجيب دُعَاء من قلب غافل»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ غَرِيب وَالْحَاكِم وَقَالَ مُسْتَقِيم الْإِسْنَاد تفرد بِهِ صَالح المرى [المري؟؟] وَهُوَ أحد زهاد الْبَصْرَة قلت لكنه ضَعِيف فِي الحَدِيث.

1 - حَدِيث ابْن مَسْعُود «كَانَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا دَعَا، دَعَا ثَلَاثًا، وَإِذا سَأَلَ، سَأَلَ ثَلَاثًا»
رَوَاهُ مُسلم وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ.

2 - حَدِيث «يُسْتَجَاب لأحدكم مَا لم يعجل فَيَقُول دَعَوْت فَلم يستجب لي»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 364
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست