responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1936
1 - حَدِيث عبد الله بن عَمْرو "أَن الله يستخلص رجلا من أمتِي عَلَى رُؤُوس الْخَلَائق يَوْم الْقِيَامَة، فينتشر عَلَيْهِ تِسْعَة وَتسْعُونَ سجلا كل سجل مِنْهَا مثل مد الْبَصَر، ثمَّ يَقُول: أتُنْكِرُ من هَذَا شَيْئا، أظَلَمَتْكَ كتبتي الحافظون؟ فَيَقُول لَا يَا رب. فَيَقُول أفَلَكَ عُذْرٌ؟ فَيَقُول لَا يَا رب. فَيَقُول: بلَى، إِن لَك عندنَا حَسَنَة، وَإنَّهُ لَا ظلم عَلَيْك الْيَوْم. فَيخرج بطاقة فِيهَا «أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا رَسُول الله» . فَيَقُول يَا رب مَا هَذِه البطاقة مَعَ هَذِه السجلات؟ فَيَقُول: إِنَّك لَا تظلم! قَالَ «فتوضع السجلات فِي كفة والبطاقة فِي كفة» . قَالَ: «فطاشت السجلات وثقلت البطاقة، فَلَا يثقل مَعَ اسْم الله شَيْء» ، فَذكر حَدِيث البطاقة.
ابْن مَاجَه وَالتِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن غَرِيب.

4 - حَدِيث «يُنَادي مُنَاد من تَحت الْعَرْش يَوْم الْقِيَامَة يَا أمة مُحَمَّد أما كَانَ لي قبلكُمْ فقد غفرته لكم وَبقيت التَّبعَات فتواهبوها وادخلوا الْجنَّة برحمتي»
رَوَيْنَاهُ فِي سباعيات أبي الأسعد الْقشيرِي من حَدِيث أنس وَفِيه الْحُسَيْن بن دَاوُد الْبَلْخِي قَالَ الْخَطِيب لَيْسَ بِثِقَة.

5 - حَدِيث الصنَابحِي عَن عبَادَة بن الصَّامِت «من شهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله حرمه الله عَلَى النَّار»
أخرجه مُسلم من هَذَا الْوَجْه واتفقا عَلَيْهِ من غير رِوَايَة الصنَابحِي بِلَفْظ آخر.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1936
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست