responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1150
6 - حَدِيث «من عظمت نعْمَة الله عَلَيْهِ عظمت مؤونة النَّاس عَلَيْهِ»
رَوَاهُ ابْن عدي وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث معَاذ بِلَفْظ «مَا عظمت نعْمَة الله عَلَى عبد إِلَّا ذكره» وَفِيه أَحْمد بن مهْرَان قَالَ أَبُو حَاتِم مَجْهُول والْحَدِيث بَاطِل وَرَوَاهُ الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث عمر بِإِسْنَاد مُنْقَطع، وَفِيه حليس بن مُحَمَّد أحد المتروكين، وَرَوَاهُ الْعقيلِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس قَالَ ابْن عدي يرْوَى من وُجُوه كلهَا غير مَحْفُوظَة.

5 - حَدِيث نَافِع عَن ابْن عمر «طَعَام الْجواد دَوَاء وَطَعَام الْبَخِيل دَاء»
أخرجه ابْن عدي وَالدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك وَأَبُو عَلّي الصَّدَفِي فِي عواليه رِجَاله ثِقَات أَئِمَّة قَالَ ابْن الْقطَّان وَإِنَّهُم لمشاهير ثِقَات إِلَّا مِقْدَام بن دَاوُد فَإِن أهل مصر تكلمُوا فِيهِ.

9 - حَدِيث «إِن الله جواد يحب الْجُود وَيُحب معالي الْأُمُور وَيكرهُ سفاسفها»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث طَلْحَة بن عبيد الله بن كريز وَهَذَا مُرْسل وللطبراني فِي الْكَبِير والأوسط وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث سهل بن سعد «إِن الله كريم يحب الْكَرم وَيُحب معالي الْأُمُور» وَفِي الْكَبِير وَالْبَيْهَقِيّ «معالي الْأَخْلَاق ... الحَدِيث» وَإِسْنَاده صَحِيح وَتقدم آخر الحَدِيث فِي أَخْلَاق النُّبُوَّة.

3 - حَدِيث الْهِلَالِي: أَتَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم بأسرى من بني العنبر فَأمر بِقَتْلِهِم وأفرد مِنْهُم رجلا، فَقَالَ عَلّي بن أبي طَالب كرم الله وَجهه: يَا رَسُول الله الرب وَاحِد، وَالدّين وَاحِد، والذنب وَاحِد، فَمَا بَال هَذَا من بَينهم؟ فَقَالَ صَلَّى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَآله وَسلم "نزل عَلّي جِبْرِيل فَقَالَ: اقْتُل هَؤُلَاءِ واترك هَذَا، فَإِن الله تَعَالَى شكر لَهُ سخاءً فِيهِ"
لم أجد لَهُ أصلا.

2 - حَدِيث ابْن عمر «إِن لله عبادا يخصهم بِالنعَم لمنافع الْعباد، فَمن بخل بِتِلْكَ الْمَنَافِع عَلَى الْعِبَادَة نقلهَا الله تَعَالَى عَنهُ وحولها إِلَى غَيره»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والأوسط وَأَبُو نعيم وَفِيه مُحَمَّد بن حسان السَّمْتِي وَفِيه لين وَوَثَّقَهُ ابْن معِين يرويهِ عَن أبي عُثْمَان عبد الله بن زيد الْحِمصِي ضعفه الْأَزْدِيّ.

1 - حَدِيث أنس: لم يسْأَل عَلَى الْإِسْلَام شَيْئا إِلَّا أعطَاهُ فَأَتَاهُ رجل فَسَأَلَهُ، فَأمر لَهُ بشاء كثير بَين جبلين من شَاءَ الصَّدَقَة، فَرجع إِلَى قومه فَقَالَ: يَا قوم أَسْلمُوا، فَإِن مُحَمَّدًا يُعْطي عَطاء من لَا يخَاف الْفَاقَة"
أخرجه مُسلم وَقد تقدم فِي أَخْلَاق النُّبُوَّة.

4 - حَدِيث «إِن لكل شَيْء ثَمَرَة وَثَمَرَة الْمَعْرُوف تَعْجِيل السراح»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.

7 - حَدِيث عَائِشَة «الْجنَّة دَار الأسخياء»
أخرجه ابْن عدي وَالدَّارَقُطْنِيّ فِي المستجاد والخرائطي قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لَا يَصح وَمن طَرِيقه رَوَاهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات. وَقَالَ الذَّهَبِيّ حَدِيث مُنكر مَا آفته سُوَى جحدر قلت رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِيهِ من طَرِيق آخر وَفِيه مُحَمَّد بن الْوَلِيد الموقري وَهُوَ ضَعِيف جدا.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1150
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست