responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1106
1 - حَدِيث أبي الدَّرْدَاء «لَو تعلمُونَ مَا أعلم لضحكتم قَلِيلا ولبكيتم كثيرا ولهانت عَلَيْكُم الدُّنْيَا ولآثرتم الْآخِرَة»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ دون قَوْله «ولهانت ... إِلَخ» وَزَاد «ولخرجتم إِلَى الصعدات ... الحَدِيث» . وَزَاد التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي ذَر «وَمَا تلذذتم بِالنسَاء عَلَى الْفرش» وَأول الحَدِيث مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس وَفِي أَفْرَاد البُخَارِيّ من حَدِيث عَائِشَة.

4 - حَدِيث أنس: كَانَت نَاقَة رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم العضباء لَا تسبق فجَاء أَعْرَابِي بِنَاقَة لَهُ فسبقها، فشق ذَلِك عَلَى الْمُسلمين فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «أَنه حق عَلَى الله أَن لَا يرفع شَيْئا من الدُّنْيَا إِلَّا وَضعه»
أخرجه البُخَارِيّ.

3 - حَدِيث «لَا تشْغَلُوا قُلُوبكُمْ بِذكر الدُّنْيَا»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من طَرِيق ابْن أبي الدُّنْيَا من رِوَايَة مُحَمَّد بن النَّضر الْحَارِثِيّ مُرْسلا.

1 - حَدِيث: بعث أَبَا عُبَيْدَة بن الْجراح فجَاء بِمَال من الْبَحْرين فَسمِعت الْأَنْصَار بقدوم أبي عُبَيْدَة فوافوا صَلَاة الْفجْر مَعَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَلَمَّا صَلَّى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم انْصَرف فتعرضوا لَهُ، فَتَبَسَّمَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين رَآهُمْ ثمَّ قَالَ «أظنكم سَمِعْتُمْ أَن أَبَا عُبَيْدَة قدم بِشَيْء» قَالُوا: أجل يَا رَسُول الله، قَالَ: " فأبشروا وأملوا مَا يسركم فوَاللَّه مَا الْفقر أخْشَى عَلَيْكُم وَلَكِنِّي أخْشَى عَلَيْكُم أَن تبسط عَلَيْكُم الدُّنْيَا كَمَا بسطت عَلَى من كَانَ قبلكُمْ فتنافسوها كَمَا تنافسوها فتهلككم كَمَا أهلكتهم.
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَمْرو بن عَوْف البدري.

2 - حَدِيث أبي سعيد «إِن أَكثر مَا أَخَاف عَلَيْكُم مَا يخرج الله لكم من بَرَكَات الأَرْض» فَقيل مَا بَرَكَات الأَرْض؟ قَالَ «زهرَة الدُّنْيَا»
مُتَّفق عَلَيْهِ.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1106
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست